- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

قالت وزارة الخارجية النمساوية، اليوم الإثنين، إن النمساوي "داليبور. س" الذي كان يعمل في حقل الغاني النفطي جنوب شرقي ليبيا وقت هجوم تنظيم داعش على الحقل، يوم الجمعة الماضي، مازال على قيد الحياة وتحت أيدي التنظيم.
وبحسب بيان نقلته وكالة الأنباء الرسمية (أ ب أ)، اليوم، فإن "داليبور (39 عاماً) لم يعد في تعداد المفقودين"، مؤكداً أن "هناك معلومات موثقة بأنه تم اختطافه من قبل التنظيم (داعش) مع أشخاص من دول أخرى"، لكنه لم يوضح مصدر تلك المعلومات.
ولم يصدر تعليق من "داعش" نظرا للقيود التي يفرضها التنظيم على الإدلاء بأية تصريحات إعلامية، كما لم يصدر تعليق فوري من الجانب الليبي حول ما ذكرته الخارجية النمساوية.
وكانت مجموعة تابعة لتنظيم "داعش" قد شنت هجوما، يوم الجمعة الماضي، على حقل نفط الغاني بجنوب شرق ليبيا، مما أدي إلى مقتل 11 شخصا على الأقل من أفراد الحراسة.
وألغى وزير الخارجية سابستيان كورتس زيارة لفرنسا كان مقرر لها يومي الأربعاء والخميس المقبلين بسبب الحادث ليتابع مع فريق الأزمة الذي يجتمع يومياً ويتشكل من ممثلين من الخارجية والداخلية والدفاع والسفارة النمساوية في تونس.
وأكدت حكومات التشيك والفلبين وغانا وبنجلاديش اختطاف 9 من مواطنيها في نفس الهجوم الإرهابي الذي تعرض له حقل الغاني النفطي في ليبيا، حيث كانوا يعملون لدى شركة فاوس للخدمات النفطية.
وأشار المتحدث باسم الخارجية النمساوية مارتن فايس في تصريحات سابقة إلى أن هناك ما بين 20 و 30 نمساوياً يعملون في ليبيا في مجالات النفط والأمن قرروا البقاء هناك رغم الأوضاع الأمنية المتدهورة.
ومنذ سقوط الرئيس الراحل معمر القذافي عام 2011 فإن ليبيا تغرق في صراعات مسلحة وفوضى، فيما استولى مسلحون لفترة وجيزة على اثنين من حقول النفط الأخرى القريبة من حى الغاني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
