- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- البنتاغون يرسل حاملة الطائرات نيميتز للشرق الأوسط كإجراء احترازي
- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن
- ترامب يدرس توسيع قائمة حظر السفر لتشمل 36 دولة إضافية

وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء اليوم الأحد، إلى العاصمة السويسرية بيرن، في زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام، تأتي في إطار جولة لحشد العالم للاعتراف بدولة فلسطين.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، من المقرر أن يجتمع عباس خلال الزيارة مع رئيسة الكونفدرالية السويسرية سيمونيتا سوماروغا، ويلتقي عددا من المسؤولين السويسريين.
ويرافق عباس بحسب الوكالة الرسمية، نائب رئيس الوزراء زياد أبو عمرو، وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح نبيل شعث، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، والمستشار الدبلوماسي مجدي الخالدي، وسفير فلسطين لدى سويسرا إبراهيم خريشي.
ولم توضح الوكالة الهدف من الزيارة غير أن مصادر ذكرت أنها تأتي في إطار جولات دولية لعباس، لحشد العالم للاعتراف بدولة فلسطين، ودعم مشروع قرار من المفترض أن يقدم لمجلس الأمن الدولي لم يحدد موعده بعد، لتحديد جدولا زمنيا للانسحاب الإسرائيلي من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وكان عباس قام الشهر الماضي بجولة أوربية بدأها من السويد وشملت بلجكيا ولكسمبورغ.
ويطرح مجلس جامعة الدول العربية على وزراء الخارجية العرب في اجتماعهم الذي يبدأ غدا الاثنين بالقاهرة، مشروع قرار عربي جديد سيقدم إلى مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين.
وقال المجلس في مشروع القرار، وفقا للتوصيات التي صدرت عن مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، واطلعت عليها الأناضول، إن "السلام العادل والشامل هو الخيار الاستراتيجي وأن عملية السلام عملية شاملة لا يمكن تجزئتها، وأن السلام العادل والشامل في المنطقة لا يتحقق إلا من خلال الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، بما في ذلك الجولان العربي السوري المحتل، وحتى الخط الرابع من يونيو/ حزيران 1967، والأراضي التي لازالت محتلة في الجنوب اللبناني والتوصل إلى حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين".
وفي نهاية العام الماضي قدمت الدول العربية مشروع قرار لمجلس الأمن ينص على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية بنهاية عام 2017، ولكن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض "الفيتو" ضد تمرير المشروع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
