- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن 3 عاملين في حقل الإعلام، قتلوا في سوريا خلال فبراير الماضي، ليرتفع عدد القتلى الإجمالي إلى نحو 393 شخصا، منذ بدء الإحداث في مارس 2011.
وفي تقرير للشبكة صدر اليوم الإثنين، ووصل الأناضول نسخة منه، أوضحت أن “قوات النظام قتلت ناشطين إعلاميين، فيما قتلت فصائل المعارضة المسلحة إعلاميا واحدا، فيما سجلت الشبكة 11 حالة اعتقال وخطف”.
وبينت الشبكة أن “قوات النظام ارتكبت حالتي اعتقال، فيما اعتقلت الجماعات المتشددة 4، حالة واحدة سجلت من قبل تنظيم داعش، وأفرج عنه لاحقا، فيما سجلت 3 حالات خطف إعلاميين من قبل جبهة النصرة، أفرج عن اثنين منهما، في وقت خطفت المعارضة المسلحة 4 ناشطين أفرجت عنهم في وقت لاحق، وسجلت حالة خطف من قبل جماعة لم تتمكن الشبكة من تحديد هويتها”.
من ناحية أخرى، لفتت الشبكة إلى أن “الشهر الماضي شهد تسجيل إصابة 4 ناشطين، أحدهم أصيب من قبل قوات النظام، فيما تسببت فصائل المعارضة المسلحة بإصابة ثلاثة ناشطين إعلاميين آخرين”. وأكدت على أن “حالات الاعتداء على ممتلكات العاملين في الحقل الإعلامي، شملت حالتي اعتداء، الأولى من قبل قوات النظام، والثانية من قبل المعارضة المسلحة”.
وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، وهي منظمة حقوقية مستقلة مقرها العاصمة البريطانية لندن، قد وثقت في تقرير صدر عنها أمس مقتل 1547 شخصاً في سوريا خلال شهر فبراير الماضي.
وقد اقترب الصراع في سوريا من دخول عامه الخامس، حيث خلّف نحو 200 ألف قتيل، بحسب إحصائيات الأمم المتحدة، وأكثر من 300 ألف قتيل، بحسب مصادر المعارضة السورية، فضلًا عن أكثر من 10 ملايين نازح ولاجئ داخل البلاد وخارجها.
ومنذ منتصف مارس (2011)؛ تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من (44) عامًا من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى دوامة من العنف، ومعارك دموية بين القوات النظام والمعارضة، لا تزال مستمرة حتى اليوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


