- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
رصد تقرير أممي مقتل مئات المدنيين في واقعتين منفصلتين في جنوب السودان العام الماضي، اللتين استهدفتا الضحايا على أساس العرق أو الجنسية أو الاتجاه السياسي، مشيرا إلى أن هذا يمكن دخوله في نطاق جرائم الحرب.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية -في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني- أن تقرير الأمم المتحدة المؤلف من 23 صفحة، يأتي عقب دعوة مجلس الأمن الدولي إلى إجراء تحقيق في جرائم قتل وقعت في أبريل من العام الماضي في بلدة بانتيو النفطية بجنوب السودان، كما تبحث أيضا بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جنوب السودان (يونميس)، في حادث وقع في بلدة بور في الشهر نفسه.
وأضاف التقرير أن ”أقسام حقوق الإنسان في بعثة يونميس تجد أن هناك مسوغات معقولة للاعتقاد بأن ما لا يقل عن 353 مدنيا قتلوا كما أصيب ما لا يقل عن 250 آخرين في الهجمات على بلدتي بانتيو وبور”.
وأوضح التقرير أن “الجناة تعمدوا استهداف المدنيين غالبا بناء على الانتماء العرقي أو الجنسية أو الدعم المتصور للطرف المعارض”..لافتا إلى أنه “في كل من بانتيو وبور وقعت هجمات ضد منشآت محمية وهي مستشفى ومسجد وقاعدة للأمم المتحدة وهو ما قد يصل إلى درجة جرائم حرب”..وقد تشكل هذه النتائج الأساس لتوجيه تهم بارتكاب جرائم حرب.
ولا يعد جنوب السودان عضوا في المحكمة الجنائية الدولية، ولكن يمكن لمجلس الأمن الدولي من الناحية النظرية إحالة الحرب الأهلية التي تشهدها البلاد منذ 13 شهرا إلى المحكمة، ومقرها لاهاي في هولندا.
وقتلت الحرب الأهلية أكثر من 10 آلاف شخص في أحدث دولة في العالم وأعادت فتح انقسامات عرقية عميقة ودفعت أكثر من مليون شخص للفرار ودفعت البلاد إلى حافة المجاعة.. واندلعت أعمال عنف في ديسمبر 2013 في جنوب السودان بعد توترات سياسية على مدى أشهر بين الرئيس سيلفا كير ونائبه ومنافسه المعزول ريك مشار..وهدد مجلس الأمن الدولي، الطرفين بعقوبات ولكنه منقسم على نفسه بشأن ما إذا كان يفرض حظر على السلاح على جنوب السودان الذي انفصل عن السودان في 2011 نتيجة استفتاء عام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


