- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
طالبت كتلة "دولة القانون" البرلمانية في العراق، اليوم السبت، وزارة الخارجية في بلادها، باستدعاء السفير الأردني في بغداد للاحتجاج على إقامة حفل تأبيني للرئيس العراقي الراحل "صدام حسين" في الأردن.
وقال رئيس الكتلة في البرلمان، علي الأديب، في مؤتمر صحفي عقده بمبنى البرلمان، اليوم بمشاركة نواب الكتلة، حضره مراسل "الأناضول": "على وزارة الخارجية استدعاء السفير الأردني في العراق وتسليمه مذكرة احتجاج على مجلس العزاء الذي أقامته مجموعة من النقابات المهنية ومنها نقابة المهندسين وبدعم من المملكة الأردنية تخليدا للمجرم صدام".
واستنكر الأديب ما قال إنه "دعم الأردن" لهذا الحفل، داعيا لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب (البرلمان) إلى اتخاذ موقف تجاه الأمر.
واعتبر رئيس الكتلة أن هذا الأمر من شأنه أن يؤثر سلبا على العلاقات الدبلوماسية ما بين البلدين، ويعتبر "إساءة" للعراق ولحكومته وشعبه، وفق مراسل الأناضول.
كانت النقابات المهنية في الأردن وعلى رأسها نقابة المهندسين (يسيطر عليها إسلاميون)، نظمت حفلا تأبينيا، في 30 ديسمبر/كانون الأول الماضي بمناسبة الذكرى الثامنة لإعدام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين.
و"دولة القانون" هي ائتلاف سياسي يتزعمه رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، وهو الكتلة البرلمانية الأكبر في العراق (95 مقعدا من إجمالي 328) وهو حزب رئيس الحكومة العراقية الحالي حيدر العبادي.
وكان الرئيس العراقي الاسبق الذي حكم العراق من عام 1979 الى عام 2003 والذي أسقط نظامه بعد غزو الولايات المتحدة الامريكية للعراق، أعدم من قبل السلطات العراقية بعد تجريمه من قبل القضاء العراقي بجرائم ضد الإنسانية في 30 ديسمبر/كانون الأول عام 2006.
وشهدت العلاقات العراقية الاردنية تحسنا في الفترة الأخيرة، وأبدت الأردن دعمها للعراق في محاربته الإرهاب واستعدادها لتدريب قواته، فضلا عن مشاركتها في التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


