- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
اتهمت قوات "فجر ليبيا"، المدعومة من الحكومة المعلنة من طرف واحد في طرابلس، قوات اللواء، خليفة حفتر، يوم الخميس، بقتل صحفيين تونسيين اثنين، كانوا مختطفين شرقي ليبيا، منذ سبتمبر/ أيلول الماضي.
وقال المكتب الإعلامي لعمليات "فجر ليبيا" في بيان نشره على مواقع التواصل الاجتماعي: "في إطار استكمال مسرحية الهجوم على مقر الصحيفة الفرنسية في العاصمة باريس، والتي يراد من ورائها إيجاد المبررات الدنيئة للتدخل في ليبيا تحت مسمى الإرهاب الفضفاض، قامت عصابات الفيدروقبليين (القبليين الداعين لدولة فيدرالية) التابعين لإبراهيم جضران (المدعوم من حفتر وبرلمان الإرهاب، باختطاف الصحفيين التونسين قرب مدينة البريقة في شرق ليبيا".
والجدران قائد سابق في قوات حرس المنشآت النفطية الليبية، ويقود حاليا مجموعة من المسلحين وتمكن من السيطرة على عدد من الموانىء النفطية في البلاد، وهو من دعاة إلى إنشاء إقليم فيدرالي في برقة شرقي ليبيا.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من جانب قوات حفتر على اتهامات قوات فجر ليبيا حتى الساعة 20.30 (تغ).
وكانت مصادر مقربة من تنظيم "داعش" في مدينة برقة الليبية (شرق)، قالت، اليوم الخميس، إن التنظيم أعدم الصحفيين التونسيين سفيان الشورابي ونذير القطاري.
وكان الصحفيين التونسيين اختطفا في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي، في ليبيا، حين كانا يجريان تقارير تلفزيونيه لصالح القناة التي يعملان بها "فيرست تي في" التونسية الخاصة.
ولم يصدر أي تأكيد رسمي لهذا النبأ من قبل السلطات التونسية حتى الساعة 20.30 (ت.غ).
وتعاني ليبيا أزمة سياسية بين تيار محسوب على الإسلاميين، وآخر مناوئ له، زادت حدته مؤخراً ما أفرز جناحين للسلطة في البلاد لكل منهما مؤسساته، الأول: البرلمان المنعقد في طبرق، المعترف به دولياً، رغم صدور قرار بحله من المحكمة العليا المنعقدة في طرابلس مؤخرا، وحكومة عبد الله الثني المنبثقة عنه.
أما الجناح الثاني للسلطة، فيضم المؤتمر الوطني العام (البرلمان المؤقت السابق الذي أعلن مؤخرا استئناف جلساته)، ومعه رئيس الحكومة عمر الحاسي اللذان يملكان تأييد كبير من قوات فجر ليبيا التي تسيطر علي العاصمة طرابلس بالكامل ومدن أخري في الغرب الليبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


