- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            حذر مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني، محمد عطا، دولة جنوب السودان، من إيواء ودعم المتمردين المناهضين لحكومة الخرطوم، وهددت بملاحقتهم داخل أراضي جنوب السودان.
ونقلت قناة الشروق الفضائية، القريبة من الحكومة، يوم الجمعة، عن عطا قوله، إن "الجيش وقوات الدعم السريع (التابعه لجهاز الأمن والمساندة للجيش في الحرب ضد التمرد) ستلاحق المتمردين داخل أراضي الجنوب".
وأضاف عطا "الخرطوم صبرت كثيراً على دولة الجنوب وهي تأوي الحركات المسلحة للانطلاق منها لزعزعة استقرار الأراضي السودانية احتراماً للجوار واتفاق التعاون المبرم بين البلدين في العام 2012".
وأضاف "حان الوقت لملاحقة المتمردين الذين يعتدون على بلادنا من داخل أراضي جنوب السودان".
ووقف مدير جهاز الأمن ووزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين بعاصمة ولاية جنوب دارفور(جنوب غرب)، الحدودية مع دولة جنوب السودان، على استعدادات قوات الدعم السريع للمعارك المقبلة مع التمرد، طبقا لقناة الشروق.
ونقلت "الشروق" عن وزير الدفاع قوله، إن استعدادات قوات الدعم السريع والقوات المسلحة تعتبر أبلغ رد على المتمردين وأعوانهم داخل وخارج السودان، مشيرا الجيش والقوات النظامية قادرة على حماية البلاد .
وانفصل الجنوب عن الشمال بموجب اتفاقية سلام أبرمت عام 2005 أنهت واحدة من أطول الحروب الأهلية في أفريقيا، ومهدت الاتفاقية لإجراء استفتاء شعبي في يناير/كانون الثاني 2011، صوّت فيه الجنوبيون بنسبة تفوق الـ98% لصالح الانفصال.
ووقع السودان وجنوب السودان في 27 سبتمبر/أيلول 2012 اتفاق التعاون المشترك والتي أنهت توترًا بين البلدين استمر منذ استقلال جنوب السودان.
ويشمل تسع اتفاقيات تضم كل القضايا الخلافية المترتبة على انفصال جنوب السودان، باستثناء ترسيم الحدود، ومن أبرز تلك القضايا النفط والأمن والمتمردون بجانب اتفاق "الحريات الأربع″ الذي يمنح مواطني أي بلد حق الدخول للبلد الآخر دون تأشيرة والإقامة والعمل والتملك.
لكن الطرفين اختلفا حول كيفية إنفاذ الاتفاق الأمني الذي تشترط الخرطوم الالتزام ببنوده قبل تنفيذ بقية الاتفاقيات الأخرى، وتتهم الخرطوم جوبا بدعم وايواء المتمردين السودانيين،وينفي جنوب السودان الاتهامات الموجهة إليه .
وأعلن الجيش السوداني، الثلاثاء، مقتل نحو 50 من متمردي "الحركة الشعبية قطاع الشمال"، وسقوط 4 قتلى في صفوف الجيش، إثر تصديه لهجوم شنّه المتمردون على منطقتين بولاية جنوب كردفان، المتاخمة لدولة جنوب السوان.
ومنذ يونيو/ حزيران 2011، تقاتل "الحركة الشعبية / قطاع الشمال" الحكومة السودانية في ولايتي جنوب كردفان (جنوب) والنيل الأزرق (جنوب شرق).
وتتشكّل الحركة من مقاتلين انحازوا إلى الجنوب في حربه الأهلية ضد الشمال، والتي طويت باتفاق سلام أبرم في 2005، ومهد لانفصال الجنوب عبر استفتاء شعبي أجري في 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

