- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن بلاده لا تستطيع الدخول في مفاوضات إلا بعد وقف الاستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، وإنها ستوقف التنسيق الأمني مع تل أبيب.
جاء ذلك خلال كلمته اليوم السبت في اجتماع غير عادي لوزراء الخارجية العرب داخل مقر الجامعة العربية بوسط القاهرة.
وأضاف عباس: طلبنا من (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو الالتزام بوقف النشاطات الاستيطانية، والإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى المتفق على الإفراج عنها وإعادة مكانة مناطق (أ) أمنيا وسياسيا لأن إسرائيل تحتل هذه المناطق الآن.
وتابع قائلا "قبلنا الانخراط الفوري في مفاوضات على الخارطة لتحديد حدود 1967 بين الدولتين، ولكن لا نستطيع أن نجلس للمفاوضات دون وقف الاستيطان وغيره من الشروط التي وضعناها".
وأوضح الرئيس الفلسطيني خلال كلمته أنه "طلب من وزير الخارجية الأمريكية جون كيري العمل معاً على صيغة مشروع قرار لمجلس الأمن"، مفسراً طلبه بقوله "لا نريد أن نستبعد أحدا ولا نريد أن يكون أحد خارج الدائرة، إذا رغبت الولايات المتحدة أن تشارك معنا نحن جاهزون لهذا، وغير أمريكا أيضا من الدول الغربية وغيرها".
وثمن عباس جهود العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز في متابعة الاعتداء على المسجد الأقصى، وسعيه لـ"وقفها".
وأعرب الرئيس الفلسطيني عن تمنيه بعدم تجميد المساعدات الأمريكية المقدمة لإعادة إعمار قطاع غزة، بقوله "بالنسبة للتوصية الصادرة من مجلس الشيوخ الأمريكي بتجميد المساعدات ، لا نتمنى أن يفعلوا ذلك".
ولفت عباس إلى أن فلسطين ماضية في "التوجه إلى مجلس الأمن لمشروع قرار عربي يتضمن تثبيت دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967 ووضع سقف زمني لذلك، وقيام دولة فلسطين بتوقيع صكوك الانضمام للمواثيق والمعاهدات والبروتوكلات ادلولية بما فيها محاكمة الجنايات الدولية".
وانطلقت في وقت سابق اليوم، أعمال اجتماع طارىء لوزارة الخارجية العرب بمقر الجامعة العربية، برئاسة وزير خارجية موريتانيا احمد ولد تكدي، بناء على طلب من الرئيس الفلسطيني.
ويبحث الاجتماع سبل دعم القضية الفلسطينية وحشد الدعم الدولي لمشروع القرار العربي في مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة وفق سقف زمني محدد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


