- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن بلاده لا تستطيع الدخول في مفاوضات إلا بعد وقف الاستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، وإنها ستوقف التنسيق الأمني مع تل أبيب.
جاء ذلك خلال كلمته اليوم السبت في اجتماع غير عادي لوزراء الخارجية العرب داخل مقر الجامعة العربية بوسط القاهرة.
وأضاف عباس: طلبنا من (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو الالتزام بوقف النشاطات الاستيطانية، والإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى المتفق على الإفراج عنها وإعادة مكانة مناطق (أ) أمنيا وسياسيا لأن إسرائيل تحتل هذه المناطق الآن.
وتابع قائلا "قبلنا الانخراط الفوري في مفاوضات على الخارطة لتحديد حدود 1967 بين الدولتين، ولكن لا نستطيع أن نجلس للمفاوضات دون وقف الاستيطان وغيره من الشروط التي وضعناها".
وأوضح الرئيس الفلسطيني خلال كلمته أنه "طلب من وزير الخارجية الأمريكية جون كيري العمل معاً على صيغة مشروع قرار لمجلس الأمن"، مفسراً طلبه بقوله "لا نريد أن نستبعد أحدا ولا نريد أن يكون أحد خارج الدائرة، إذا رغبت الولايات المتحدة أن تشارك معنا نحن جاهزون لهذا، وغير أمريكا أيضا من الدول الغربية وغيرها".
وثمن عباس جهود العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز في متابعة الاعتداء على المسجد الأقصى، وسعيه لـ"وقفها".
وأعرب الرئيس الفلسطيني عن تمنيه بعدم تجميد المساعدات الأمريكية المقدمة لإعادة إعمار قطاع غزة، بقوله "بالنسبة للتوصية الصادرة من مجلس الشيوخ الأمريكي بتجميد المساعدات ، لا نتمنى أن يفعلوا ذلك".
ولفت عباس إلى أن فلسطين ماضية في "التوجه إلى مجلس الأمن لمشروع قرار عربي يتضمن تثبيت دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967 ووضع سقف زمني لذلك، وقيام دولة فلسطين بتوقيع صكوك الانضمام للمواثيق والمعاهدات والبروتوكلات ادلولية بما فيها محاكمة الجنايات الدولية".
وانطلقت في وقت سابق اليوم، أعمال اجتماع طارىء لوزارة الخارجية العرب بمقر الجامعة العربية، برئاسة وزير خارجية موريتانيا احمد ولد تكدي، بناء على طلب من الرئيس الفلسطيني.
ويبحث الاجتماع سبل دعم القضية الفلسطينية وحشد الدعم الدولي لمشروع القرار العربي في مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة وفق سقف زمني محدد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
