- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أفاد مصدر عسكري في عملية "فجر ليبيا"، المدعومة من حكومة عمر الحاسي، اليوم الجمعة، بأن قواتهم المسيطرة على العاصمة طرابلس منذ أشهر، "تقترب من السيطرة" على قاعدة الوطية الجوية، وسط استمرار المعارك بينها وبين القوات الموالية للواء خليفة حفتر، المدعومة من حكومة عبد الله الثني.
وقال المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، إن "المعارك بدأت منذ أمس الأول، وسيطرت قوات فجر ليبيا على قاعدة الوطية (170 كم غرب طرابس) ثم اضطرت للانسحاب بسبب كثافة نيران جيش القبائل (ورشفانة) الموالي لحفتر".
وتابع أن "المعارك لم تتوقف منذ ذلك الحين، واستطاعت فجر ليبيا التقدم من جديد والسيطرة على مواقع مهمة في محيط القاعدة".
وأضاف: "لقد قطعنا الامدادات على جيش القبائل المتمركز بالقاعدة ولا نعتقد أن معركة إحكام السيطرة عليها ستستمر أكثر من يومين آخرين".
المصدر قال أيضا إن "أربعة من عناصر فجر ليبيا جرحوا ويخضعون للعلاج في المستشفيات الميدانية".
يذكر أن اشتباكات بين فجر ليبيا وقبائل ورشفانة، تدور منذ أيام على خلفية استخدام مطار قاعدة الوطية من قبل طيارين موالين لقوات حفتر، في قصف مطار معيتيقة بطرابلس ومواقع لفجر ليبيا بغرب البلاد.
وتعاني ليبيا فوضى أمنية على خلفية اقتتال كتائب إسلامية وأخرى مناوئة لها، في بنغازي (شرق)، وطرابلس (غرب)، في محاولة لحسم صراع على السلطة.
كما تشهد البلاد فوضى سياسية، جراء إعلان مؤسسات سياسية من جانب واحد في طرابلس (حكومة الحاسي والمؤتمر الوطني العام الذي عاود عقد جلساته مؤخرا)، موازية لمؤسسات (مجلس النواب المنعقد في طبرق وحكومة الثني)، مازال يعترف بهما المجتمع الدولي على نحو واسع، رغم صدور حكم من المحكمة العليا بطرابلس، في نوفمبر/ تشرين ثان الجاري، يقضي ببطلان الانتخابات التي أفضت إليهما، ووُصف هذا الحكم من جانب دوائر قانونية محسوبة على مجلس النواب بأنه "صادر بقوة السلاح".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


