- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

إنه فصل الصيف ، الطقس جميل وحار !
وكما كل سنة، إنه فصل السباحة والحمامات الطويلة واللعب بالماء. كل هذا بهدف الانتعاش !
ولكن، كما في كل مرة، المشكلة نفسها تتكرر : عندما نخرج من الماء، نكتشف أن أصابعنا قد تجعدت ! من المؤكد أنكم تساءلتم في كل مرة عن السبب... يمكننا أن نشرح لكم كل شيء !
العلماء في مجلة Biology Letters درسوا هذا الموضوع. قام هؤلاء بتجربة طلبوا خلالها من عدة أشخاص أن يقوموا بنقل أغراض من وعاء مبلل ومليء بالماء إلى وعاء آخر فارغ، وذلك بأسرع ما يمكنهم. بعض هؤلاء الأشخاص كانت أصابعهم مجعدة في الماء والبعض الآخر كانت أصابعهم جافة وملساء. والنتيجة كانت مباشرة : المشاركون ذوو الأصابع "المكرمشة" كانوا هم الأسرع.
الأمر إذن ليس عملية بدون معنى أو نتيجة. في الواقع، إذا كانت هذه العملية، بحسب ما يقول الباحثون، تزيد قابلية انتقال السوائل وتشجع أيضاً قابلية الالتصاق. التجاويف التي تتشكل على الأصابع تسمح للماء بالانزلاق بشكل أفضل وبالجريان على الجلد، وهذا يجعل التقاط الأشياء أسهل !
أتعرفون كيف أصبح هذا ممكناً ؟ بفضل تطور الإنسان كما يقول الباحثون. تطورت هذه القدرة عند الإنسان في خلال عصور ما قبل التاريخ، عندما وجد أجدادنا أنفسهم مجبرين على التقاط غذائهم من الماء.
مدهش. أليس كذلك ؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
