- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قال مسؤول فلسطيني، اليوم الجمعة، إن علاقة القيادة المصرية مع حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، والوضع الأمني في سيناء، من العوامل التي ستؤثر على استئناف المفاوضات غير المباشرة بين فلسطين وإسرائيل، التي تعقد في القاهرة.
كان من المقرر أن تستأنف جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار بين فلسطين وإسرائيل التي تتوسط فيها مصر أواخر الشهر الماضي، إلا أن هجوما استهدف كمينا أمنيا في سيناء وأسفر عن مقتل 31 من رجال الأمن، أدى إلى تأجيل جولة المفاوضات بناء على طلب من القاهرة.
ولم يعلن عن موعد جديد للمفاوضات، خاصة بعد إعلان مصر إغلاق معبر رفح إلى أجل غير مسمى.
وأوضح أمين عام الجبهة الديمقراطية قيس عبد الكريم «أبو ليلى»، أنه يوجد ثلاث وقائع ستؤثر على انعقاد الجولة القادمة من المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل برعاية مصرية، وفقاً لوكالة رويترز.
وأضاف أبو ليلي أن «أول هذه الوقائع علاقة فتح وحماس المتوترة ، وثانيها علاقة حماس مع القيادة المصرية ، وثالثها الوضع الأمني في سيناء».
وشدد على «أنه لا بد من بذل الجهد المطلوب من كلا الحركتين «فتح وحماس» لتفويت الفرصة على العدو الإسرائيلي وإمكانية تحقيق المصالحة واقعا لا كلاما وتطبيقا لا نظرية».
كانت سلسلة من الهجمات استهدف منازل عدد من قادة فتح يوم الجمعة الماضي، وحملت الحكومة الفلسطينية حماس مسؤولية الهجوم، الأمر الذي نفته الحركة.
ونفذت إسرائيل هجوما على قطاع غزة يوم الثامن من يوليو بهدف معلن هو وقف إطلاق الصواريخ عبر الحدود بواسطة حماس ومنظمات أخرى. ونجحت محادثات توسطت فيها مصر في يوليو وأغسطس في التوصل إلى سلسلة من الهدنات الرامية إلى تهيئة الأجواء لإجراء محادثات بشأن اتفاق أكثر شمولا.
وخلف الهجوم الإسرائيلي الذي استمر 50 يوما دمارا هائلا في غزة، ووفقا لوزارة الصحة الفلسطينية قتل أكثر من 2100 فلسطيني أغلبهم من المدنيين في المواجهة، كما قتل 67 جنديا إسرائيليا وستة مدنيين في إسرائيل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


