- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

انتصرت الثقافة والمثقفين بتعيين الأديبة القديرة أروى عبده عثمان وزيرة للثقافة كبادرة تعد الأولى من نوعها في اليمن.. البلد الذي كان يخشى من أن تعتلي المرأة مناصباً رفيعة في الدولة.
الأستاذة أروى من مواليد مدينة تعز وسط اليمن، حاصلة على ليسانس آداب من قسم الفلسفة بجامعة صنعاء، وتعمل رئيسة دائرة التراث والفنون الشعبية في مركز الدراسات والبحوث اليمني، بالإضافة إلى ترأسها بيت الموروث الشعبي.
هي كاتبة قصة ولها العديد من المطبوعات القصصية على رأسها (يحدث في تنكا بلاد النامس – حزاوي وريقات الجنا – ليلة خميس).
هي ناشطة حقوقية ولها العديد من النشاطات الصحفية المتنوعة، حيث بدأت النشر بأسماء مستعارة 1982-1984.
كما نشرت الكثير من القصص والمقالات والتحقيقات الصحفية المتنوعة في صحف يمنية وعربية.
كما أنها كانت عضوة في مؤتمر الحوار الوطني .. وأخيراً مُنحت عثمان جائزة "آليسون دي فورج" للنشاط الحقوقي الاستثنائي لسنة 2014.
(الصورة من العربي الجديد)
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
