- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

انتصرت الثقافة والمثقفين بتعيين الأديبة القديرة أروى عبده عثمان وزيرة للثقافة كبادرة تعد الأولى من نوعها في اليمن.. البلد الذي كان يخشى من أن تعتلي المرأة مناصباً رفيعة في الدولة.
الأستاذة أروى من مواليد مدينة تعز وسط اليمن، حاصلة على ليسانس آداب من قسم الفلسفة بجامعة صنعاء، وتعمل رئيسة دائرة التراث والفنون الشعبية في مركز الدراسات والبحوث اليمني، بالإضافة إلى ترأسها بيت الموروث الشعبي.
هي كاتبة قصة ولها العديد من المطبوعات القصصية على رأسها (يحدث في تنكا بلاد النامس – حزاوي وريقات الجنا – ليلة خميس).
هي ناشطة حقوقية ولها العديد من النشاطات الصحفية المتنوعة، حيث بدأت النشر بأسماء مستعارة 1982-1984.
كما نشرت الكثير من القصص والمقالات والتحقيقات الصحفية المتنوعة في صحف يمنية وعربية.
كما أنها كانت عضوة في مؤتمر الحوار الوطني .. وأخيراً مُنحت عثمان جائزة "آليسون دي فورج" للنشاط الحقوقي الاستثنائي لسنة 2014.
(الصورة من العربي الجديد)
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
