- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- غروندبرغ: توافق إقليمي واسع للحلّ التفاوضي في اليمن
- ترمب: من المرجح جداً أن توجه إسرائيل ضربة لإيران
- قتيل في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
- تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن
- أذرع الموت.. هيكل الحوثي العسكري الموازي
- ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
- وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
- «الدعم السريع» تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا
- زلزال عنيف يضرب تايوان
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

قال سيمور هيرش الصحفي الأمريكي المخضرم الحائز على جائزة بوليتزر، إن الإدارة الأمريكية قدمت للرأي العام معلومات خاطئة حول مقتل زعيم تنظيم القاعدة "أسامة بن لادن".
وقال هيرش في مقالة نُشرت على الموقع الإلكتروني London Review of Books، إن بن لادن لم يكن فارًا عندما قتل عام 2011، إنما كان محتجزًا من قبل الاستخبارات الباكستانية منذ عام 2006، وقام أحد مسؤولي الاستخبارات الباكستانية بكشف موقعه للمخابرات الأمريكية، مقابل الحصول على 25 مليون دولار، وإن عناصر الاستخبارات الباكستانية غادروا المكان الذي كان بن لادن موجودًا به، قبل بدء العملية الأمريكية.
وأشار هيرش في مقالته إلى استمرار البيت الأبيض في القول إن عملية قتل بن لادن كانت أمريكية بالكامل، وإنه لم يتم إحاطة قادة الجيش الباكستاني والمسؤولين في الاستخبارات الباكستانية، علمًا بالعملية قبل تنفيذها.
وينقل هيرش عن مسؤول متقاعد من المخابرات الأمريكية، قوله إن بن لادن لم يُقتل أثناء اشتباك، حيث لم يندلع أي اشتباك مع بن لادن خلال العملية، ويُكذّب هيرش إعلان الإدارة الأمريكية أن هدف العملية كان القبض على بن لادن حيًا.
وكذّب هيرش الرواية الأمريكية حول إلقاء جثمان بن لادن في البحر، قائلًا: "إن أجزاء جثمان بن لادن، الذي قُتل برصاصة في الرأس، وضعت في كيس للجثث، وألقيت من مروحية فوق جبال هندوكوش".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
