- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- غروندبرغ: توافق إقليمي واسع للحلّ التفاوضي في اليمن
- ترمب: من المرجح جداً أن توجه إسرائيل ضربة لإيران
- قتيل في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
- تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن
- أذرع الموت.. هيكل الحوثي العسكري الموازي
- ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
- وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
- «الدعم السريع» تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا
- زلزال عنيف يضرب تايوان
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

في تفاصيل جديدة عن فضيحة استخدام وكالة الأمن القومي الأميركية للمخابرات الألمانية للتجسس على شركات ألمانية ومؤسسات أوروبية كشفت صحيفة "بيلد أم زونتاغ" الألمانية الأحد، أن وكالة الأمن القومي الأميركية(إن إس أيه) حاولت التجسس على مجموعة الصناعات التقنية الألمانية سيمنس بمساعدة وكالة المخابرات الألمانية.
وأوضحت الصحيفة أن دافع الوكالة الأميركية في التجسس على سيمنس كان ما زُعمت أنه شراكة تعاقدية بين الشركة الألمانية ووكالة الأمن الروسي الفيدرالية "أس أس أس أن"، كما نقلت الصحيفة عن مصادر أميركية.
ووفق هذه المصادر وردت شركة سيمنس للوكالة الروسية تقنيات اتصال تُستخدم للتجسس، لكن المتحدث باسم الشركة لم يتحدث عن طبيعة التعاقد مع روسيا، وأضاف للصحيفة الألمانية: "لا توجد أي حقائق في مجال مسؤوليات سيمنس، تبرر اللجوء إلى التجسس عليها".
وتزداد الضغوط على المخابرات الألمانية يوماً بعد آخر، إذ قالت تقارير إعلامية إن وكالة الأمن القومي الأميركية استخدمت مركز المخابرات الألمانية في باد ايبلينغ البافارية للتجسس على مسؤوليين وشركات أوروبية.
وبالرغم من أن استطلاعات للرأي أظهرت أن غالبية الألمان يعتبرون فضيحة التجسس التي تورطت بها الوكالة الألمانية لصالح وكالة الأمن القومي الأميركية تعرض مصداقية المستشارة أنغيلا ميركل للخطر، دافعت الأخيرة عن التعاون المخابراتي بين بلادها والولايات المتحدة، معتبرة أنه ضروري في الوقت الراهن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
