- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن
- ترامب يدرس توسيع قائمة حظر السفر لتشمل 36 دولة إضافية
- غروندبرغ: توافق إقليمي واسع للحلّ التفاوضي في اليمن

قال محمود الطاهر الصحفي والمحلل السياسى اليمنى، إن القرارات الجديدة للملك سلمان بن عبد العزيز، تثير العديد من علامات الاستفهام، لاسيما قرار إعفاء ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز المقرب جدًا من الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز، والذي يمثل التيار الوسطي في الأسرة الحاكمة.
وأضاف فى تصريح خاص لـ"النبأ" بحسب معلوماتي فإن القرار كان مفاجئا للأمير مقرن بن عبد العزيز الذي لم يتوقع ذلك ولم يقدم طلبا بإعفائه بحسب ما جاء في المرسوم الملكي، لكن هناك حديثا يتم تداوله أن الأخير دفع ثمن حياديته بالنسبة لعاصفة الحزم التي تقودها المملكة العربية السعودية على اليمن.
وتابع الطاهر : "وفيما يخص ترقية ابنه الأمير محمد بن سلمان إلى ولي ولي العهد، فالملك كافأ ابنه لقيادته الحرب، ويبدو أن "عاصفة الحزم" خصصت لهذا الغرض، حتى يقال إن الأمير الثلاثيني قاد معركة ناجحة وإن لم تكن غير ذلك، فالأهم هو الوصول إلى الهدف، لضمان أن ينتقل الملك من الإخوة إلى الأبناء وبالتحديد في نسل الملك سلمان..
وأكد طاهر "لن تتوقف القرارات عند هذا الحد.. بل الأيام القادمة حبلى بالمفاجآت.. وربما يكون هناك قرارات تقرب الأمير محمد بن سلمان إلى ولاية العهد مباشرة وبحسب طلب ولي العهد الحالي.
موضحا أن الجيل المعين الجديد تيار متشدد يؤمن بالجهاد ،ومن خلال التعيينات يبدو أن الأوضاع فى اليمن ستتصاعد أكثر إن لم يحدث ضغوط على الملك سلمان من قبل جهات عربية ودولية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
