- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز

شن تنظيم "داعش" هجوما، مساء الثلاثاء، على بلدة الدجيل بجنوب محافظة صلاح الدين العراقية شمالي البلاد، بحسب قيادي بالحشد الشعبي.
ويقول القيادي بالحشد الشعبي (متطوعون موالون للحكومة) إن "التنظيم اختار الوقت بسبب انشغال أغلب القطعات العسكرية بتأمين مناسبة دينية في مدينة سامراء القريبة".
والدجيل هي بلدة شيعية تعرض فيها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين إلى محاولة اغتيال في ثمانينيات القرن الماضي.
وتعرضت البلدة خلال الأسابيع الماضية إلى هجومين شديدين من داعش تصدى لهما المتطعون وقطعات من الجيش.
ولم يستطع التنظيم الذي سيطر على أجزاء واسعة من محافظة صلاح الدين الصيف الماضي من السيطرة على الدجيل.
وقال القيادي في الحشد كاظم الخزرجي لـ"الأناضول" إن "التنظيم حشد عناصره للهجوم على الدجيل كون معظم القوات تقوم بتأمين مراسم زيارة الإمام علي الهادي في سامراء".
ويعد الهادي الإمام العاشر لدى الشيعة الاثنى عشرية، ويوجد مزاره في سامراء ويؤدي المؤمنون الشيعة زيارات سنوية في ذكرى وفاته في هذا الوقت من العام.
وعلى صعيد متصل، أقدم تنظيم "داعش" يوم الثلاثاء على خطف 13 شابا نازحا بسبب موقف عشيرتهم وهدد بقتلهم علنا وفق ضابط بالشرطة.
وقال الضابط برتبة نقيب بشرطة صلاح الدين، خليل الجبوري، لوكالة "الأناضول" إن "التنظيم خطف 13 شابا من عشيرة البو عجيل كانوا قد فروا من بلدتهم المحاذية من تكريت قبل أشهر نحو بلدة الحويجة بمحافظة كركوك (شمال)".
وتعد عشيرة البو عجيل متهمة بالقيام بمجزرة جنود القاعدة الجوية التي عرفت بسبايكر والتي قتل فيها تنظيم الدولة 1700 جندي.
وأعلن شيوخ من البو عجيل براءة العشيرة من دماء جنود القاعدة واتهموا "داعش" بالقيام بها بعدما فرض الجيش العراقي والموالين له سيطرتهم على تكريت والبلدات المحيطة بها.
وقال الضابط إن "التنظيم طالب بعدول عشيرتهم عن موقفهم الرافض لداعش أو إعدامهم علنا".
وكان التنظيم قد سيطر على تكريت الصيف الماضي وهي عاصمة محافظة صلاح الدين الإقليمية شمالي البلاد ومسقط رأس صدام حسين الرئيس العراقي الراحل والذي أطيح به من قبل تحالف دولي في 2003.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
