- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
أدان كل من جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي وجيبوتي، اليوم الاثنين، مقتل مسيحيين إثيوبيين على يد تنظيم داعش في ليبيا.
وفي بيان له اليوم، قال نبيل العربي، الأمين العام للجامعة العربية، "ندين بأقسى العبارات الجريمة النكراء التي تداولتها وسائل الإعلام حول المذبحة التي تعرض لها عدد من المواطنين الإثيوبيين على يد تنظيم داعش الإرهابي".
وأعرب العربي عن "تضامن جامعة الدول العربية الكامل مع الحكومة والشعب الإثيوبي الشقيق في مواجهة الإرهاب الذي لا يفرق بين دين او جنسية ولا يحكمه وازع من ضمير أو أخلاق أو شرائع سماوية".
وأعاد العربي التأكيد على ضرورة تكثيف الجهود والتعاون بين جميع الأجهزة المعنية الدولية والإقليمية لمواجهة التنظيمات الإرهابية مواجهة شاملة أمنية وسياسية وفكرية.
من جانبه، اعتبر الاتحاد الأوروبي أن "القتل المزعوم للمسيحيين الأثيوبيين من قبل داعش في ليبيا يوضح مرة أخرى أن الإرهابيين لن يتوقفوا أمام أي شيء في محاولاتهم لخلق الانقسامات الدينية".
و في تعليق للمتحدثة باسم الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي كاثرين راى، نقله الموقع الرسمي للاتحاد، اليوم الاثنين، أضافت أن " الحادث ليس صراعا بين الحضارات وهذا ليس معركة بين الإسلام والغرب، هذا هو إساءة استعمال اجرامية لدين نبيل لارتكاب هجمات إرهابية في صراع على السلطة ".
و أعربت المتحدثة عن "تضامن الاتحاد الأوروبي الراسخ مع إثيوبيا في هذه اللحظة من الصدمة والحزن "مشيرة إلي وقوف الاتحاد " جنبا إلى جنب مع عدد متزايد من البلدان في أفريقيا التي تحارب الإرهاب والتطرف في منطقة الساحل والقرن الأفريقي".
وعلى صعيد متصل، أدانت الحكومة الجيبوتية "العمل الإرهابي في حق المواطنين الإثيوبيين من قبل تنظيم داعش الارهابي".
وقال بيان لوزارة الخارجية الجيبوتية إن "محمود علي يوسف وزير الخارجية الإثيوبي يدين الجريمة الارهابية التي تعرض لها عدد من المواطنين الإثيوبيين على يد تنظيم داعش الارهابي"، معربا عن تعازيه للحكومة والشعب الاثيوبي.
وأظهر تسجيل مصور بثه داعش أمس الأحد، لم يتسن للأناضول التأكد من صحته، عملية قتل مجموعتين من ذوي البشرة السمراء، في فزان (جنوب ليبيا)، وبرقة (شرق ليبيا)، بالرصاص تارة، وبالذبح تارة أخرى.
فيما نقل التسجيل ، لحظات أخرى، لإسلام عدد من المسيحيين، بعد تلقينهم الشهادة.
وكانت الحكومة الاثيوبية اليوم قد اعلنت عبر مكتب شؤون الاتصال الحكومي بإثيوبيا، أن المجموعة التي تم ذبحها في ليبيا من قبل تنظيم داعش بحسب ما أظهره تسجيل مصور بثه التنظيم أمس على مواقع إلكترونية تابعة له، جميعهم إثيوبيين.
ويعد هذا أول إعلان رسمي من جانب أديس أبابا بخصوص هوية الضحايا.
ويعد أول إعلان لتنظيم "داعش" لوجوده داخل الأراضي الليبية كان قبل أشهر خلال ندوة أقامها مسلحين تابعين له وكتائب أخري موالية له بمدينة درنة شرقي البلاد سميت "مدوا الأيادي لبيعة البغدادي" في إشارة لزعيم التنظيم أبوبكر البغدادي.
كما تبنى التنظيم العديد من عمليات التفجير جري جلها في طرابلس واستهدفت مقرات لبعثات دبلوماسية وأماكن حساسة وأسفرت عن مقتل ليبيين وأجانب كما تبني عمليات إعدام جماعي أخرها قتل 21 مصرياً قبطياً في سرت الليبية و تفجيرات انتحارية في مدينة القبة شرقي البلاد راح ضحيتها 44 قتيل بينهم 6 مصريين .(نهاية الخبر)ونقل الفيديو، تعددا للكنائس التي ينتسب إليها أتباع رسول الله عيسى عليه السلام، معتبرا أنهم جميعا "على ضلال، بعد أن تم تحريف الانجيل والوحي الذي نزل على عيسى".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


