- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

انتهت اليوم الجمعة الجولة الثانية من المفاوضات بين وفد حكومي سوري وجزء من المعارضة في موسكو من دون أن تسفر عن أي نتائج ملموسة، مثل ما حصل خلال الجولة الأولى في كانون الثاني/ يناير.
ولم يتفق المفاوضون سوى على تبني "وثيقة عمل" من نقاط عدة تعيد طرح المبادئ الأساسية التي جرى التوافق عليها خلال لقاء موسكو في كانون الثاني/ يناير الماضي.
واتفق المعارضون وممثلو الحكومة وقتها على مبادئ عامة من بينها "احترام وحدة وسيادة سوريا" و"مكافحة الإرهاب الدولي" و"حل الأزمة السورية بالطرق السياسية والسلمية وفقا لبيان مؤتمر جنيف في 30 حزيران/يونيو 2013"، ورفض أي تدخل خارجي ورفع العقوبات عن سوريا.
وشرح المعارض سمير العيطة أحد المشاركين في المفاوضات، لوكالة "فرانس برس" أنه "لم نوقع أي وثيقة ذات أبعاد سياسية. لم نتوصل إلى اتفاق في نهاية المطاف".
وتابع رئيس جمعية الديمقراطية والتعاون في سوريا أن "النظام السوري أطاح بفرصة للتوصل إلى حل سياسي".
من جهته قال قدري جميل، نائب رئيس الحكومة السابق الذي أقيل من منصبه في العام 2013، "لم نتخيل أن يوصل هذا المؤتمر إلى حلول لكافة المشاكل، ولكنهم استمعوا لنا حول مجموعة من المسائل".
وبعد الإخفاق في اجتماع موسكو 1 في كانون الثاني/ يناير، بدت آمال التوصل إلى اتفاق على مبادئ مشتركة ضعيفة حتى قبل بدء الجولة الجديدة من المحادثات التي تضم ثلاثين معارضا بتمثيل محدود جدا، والذين اختارت دمشق العديد منهم.
وأفشل النظام السوري جهودا بذلتها موسكو لتأكيد مشاركة ابرز مكونين في معارضة الداخل في الاجتماع، برفضه رفع حظر السفر المفروض على بعض المعارضين، من أمثال رئيس تيار بناء الدولة السورية لؤي حسين.
وبرغم الدعوة الروسية، أعلن الائتلاف الوطني للمعارضة السورية، الذي يعتبره المجتمع الدولي المعارضة الرئيسية للنظام في دمشق، مقاطعة الاجتماع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
