- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

كثفت الوحدات الأمنية التونسية بمدينة بالقصرين (وسط غرب)، عملياتها الأمنية بكامل المدينة ومداخلها وبالمناطق المجاورة للجبال المعروفة بتسلل الارهابيين إليها، بحسب مصادر أمنية.
وفي تصريحات لوكالة الأناضول، اليوم الأربعاء، وصفت المصادر التي رفضت نشر اسمها، تلك الاستعدادات الأمنية، بـ"الاستباقية تحسبا لعمليات إرهابية جديدة" بعد العملية التي نفذتها وحدات الحرس الوطني بمنطقة سيدي عيش من محافظة قفصة (جنوب غرب) والتي أدت إلى مقتل 9 إرهابيين أبرزهم قائد وأمير كتيبة عقبة بن نافع "لقمان أبو صخر" المسؤول الاول عن أغلب العمليات الارهابية بجبل الشعانبي (غرب) والسلوم وبمدينة القصرين ومخطط هجوم باردو، بالعاصمة.
وبحسب مراسل الأناضول، فقد تمثلت الاستعدادات، في تركيز وحدات قارة (كمائن) بمداخل المدينة الشرقية والغربية وتعزيزها والتكثيف من عمليات تفتيش السيارات والتثبت من الهويات إضافة إلى عمليات تمشيط للمناطق القريبة من الجبال وخاصة جبل السلوم جنوب وشرق المدينة والقريب منها ومداهمة بعض الأماكن المشبوهة.
وتمكنت الوحدات الأمنية قبل أيام من قتل 9 إرهابيين في منطقة سيدي عيش من محافظة قفصة من بينهم العنصر الارهابي الخطير الجزائري الجنسية "لقمان ابو صخر" المتهم بحسب الدّاخلية التونسية بذبح جنود من الجيش الوطني في 2013 واستهداف منزل وزير الداخلية السابق لطفي بن جدو في مايو/آيار 2014 وقتل 4 من أعوان الحرس الوطني في سيدي علي بن عون (وسط غرب)، إضافة إلى تهريب أسلحة من تونس إلى ليبيا ومن ليبيا إلى تونس.
وقبل أسبوعين عرف المتحف الوطني بباردو غرب العاصمة تونس هجوما إرهابيا أدّى إلى مقتل 24 شخصا من بينهم 21 سائحا من جنسيات مختلفة.
وتواجه تونس هجمات، وأعمال عنف منذ مايو/ آيار 2011، ارتفعت وتيرتها عامي 2013 و2014، وتركزت في المناطق الغربية المحاذية للحدود الجزائرية، وخاصة في جبل "الشعانبي" بمحافظة القصرين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
