- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

لمْ أكن قَد تدربتُ على الفرح
ولم أحسن التعاملَ مع فرحتي بِكِ..
وجدتُ نفسي في مساحةِ حبًّ خضراء وجميلة ، ووجدتكِ الوردةَ التي لا تستوعبها المساحات،
ولا تحيط بعرفها المهج.
أنتِ جديرةٌ بالحبِّ، وأنا صالحٌ للحب .. لكنني مؤهلٌ للفَقْد !
أكادُ انظرُ إلى ورقك العطري الاحمر ، وهو يتطاير هارباً من سيطرة قلبي .. ورقةً .. ورقة !
لم أترك ظلي فحسب
لقد تركتُ الأجزاءَ المهمةَ من روحي ، دون أن ينتبه الوقتُ إلى أنني رجعتُ ناقصاً .. ناقصاً جداً !!!
حرمتني الدنيا من أشياء بسيطة كنتُ أحبها ؛ لذلك لم أفكر بحبيبة ،
فكرةُ (الحبيبة) لم تكن واردةً عند محزون مثلي ؛ كلما فكر بوردةٍ؛ ثارت عليه اللحظةُ ، ووجد نفسه في دائرة الدموع مجدداً ..
أنا شاعرٌ يهربُ دائماً إلى (يوتوبياه)؛ لأنه لم يجد نفسه هنا..
كان مجرد ظل..
وها قد فقد ظله .. فقد كله .. هناااااااااااااااك في المتن ،
وعاد إلى هامشه مجرداً من كل شيئ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
