- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- غروندبرغ: توافق إقليمي واسع للحلّ التفاوضي في اليمن
- ترمب: من المرجح جداً أن توجه إسرائيل ضربة لإيران
- قتيل في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان
- تحذيرات من مجاعة وشيكة في اليمن
- أذرع الموت.. هيكل الحوثي العسكري الموازي
- ترامب: ثقتي قلت في إبرام اتفاق مع إيران
- وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
- «الدعم السريع» تعلن السيطرة على المثلث الحدودي بين السودان ومصر وليبيا
- زلزال عنيف يضرب تايوان
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على دير البلح ورفح

سقطت قيادة المنطقة العسكرية السادسة (الفرقة الأولى مدرع سابقاً) مدرع بيد الحوثيين يوم أمس فسقطت بعدها أغلب المؤسسات الحكومية دون أي مقاومة تذكر
رئيس تحرير الرأي برس تجول اليوم داخل مقر قيادة المنطقة العسكرية السادسة (الفرقة الأولى مدرع سابقاً) وجاءنا بهذا التقرير:
عند ولوج البوابة الغربية للفرقة وجدنا جثة مرمية في الطريق وإلى جانبها عدد من المسلحين المحملين بالغنائم يلتقطون الصور بجانبها ويدعوننا لإلتقاط الصور مع الكافر حد قولهم، كما شاهدنا الأطقم المحملة بصناديق الذخيرة وهي في طريقها للخروج من البوبة الغربية ، وفي الداخل لم نشاهد آثار معارك فقط هناك بعض الدبابات وناقلات الجند يحاول الحوثيون تشغيلها للخروج بها إلى أماكن مجهولة حسب أحد المسلحين
عنابر الجنود مبعثرة وتظهر عليها آثار الإغتنام لا وجود لقوات الحماية الرئاسية كما تم الترويج له في الأمس ليس هناك سوى مسلحين يتنقلون من مكان إلى آخر بحثاً عن غنائم.. الكل يفتش في العنابر والهناجر عن أطقم وعربات وذخائر واسلحة وكل منهم يساعد الآخر
أحدهم قال لي بأن الكفار لم يصمدوا أمام المجاهدين سرعان ما استسلموا فتركناهم يغادروا باسلحتهم الشخصية لحماية أنفسهم.. وأشار لنا أن في الأعلى مازالت الجثث مرمية غير أن آخر في أعلى تبة الفرقة قال أن سيارة الإسعاف جاءت وحملت الجثث قبل لحظات من وصولنا
عند خروجنا من الفرقة وتجولنا في العاصمة وجدنا في الجزء الشمالي من العاصمة أطقم حوثية تجوب الشوارع ونقاط عليها الشعار الحوثي مما يؤكد أن النصف الشمالي للعاصمة في قبضة الحوثيين ولا وجود للأمن والجيش إطلاقاً
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

واتمنا ان يكون اليوم افضل من امس وغدا افضل من اليوم