- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

اعتبر وزير الخارجية الإيراني "محمد جواد ظريف" اليوم الثلاثاء، الرسالة التي وجهها 47 نائبًا جمهوريا في الكونجرس الأمريكي إلى إيران بشأن المحادثات النووية أمس الاثنين، توضح "أن أمريكا لا يمكن الوثوق بها".
جاء ذلك في كلمة له في مجلس الخبراء بالعاصمة الإيرانية طهران، حيث تطرق "ظريف" إلى التطورات حول المحادثات النووية، قائلًا: "نحن الفائزين سواء اتفقنا أم لا، لأن الثقة التي قدمناها خلال فترة المفاوضات ليست رأسمالًا يمكن سحبه"، واصفًا الرسالة بـ "غير الدبلوماسية"، حسب وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إيرنا".
ووجه 47 من أصل 54 عضوًا جمهوريًا في مجلس الشيوخ الأمريكي (من إجمالي 100 عضو) رسالة مفتوحة إلى إيران يحذرون فيها النظام الإيراني من عدم استمرار أي اتفاقية مع الولايات المتحدة بعد مغادرة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبيت الأبيض.
وقالت الرسالة التي وقعها "ميتش مكونل" رئيس الأغلبية الجمهورية في المجلس "لفت انتباهنا ونحن نراقب مفاوضاتكم النووية مع حكومتنا أنكم ربما لا تفهمون بالكامل نظامنا الدستوري، لذا نود لفت انتباهكم إلى ميزتين لدستورنا هما القدرة على جعل الاتفاقيات الدولية ملزمة، والأخرى هي أن المناصب الاتحادية لديها طابع مختلف عن غيرها، وهو أمر يجب عليكم أخذه بنظر الاعتبار بشكل جدي بتقدم المفاوضات".
وتابعت الرسالة "ينتخب الرئيس دورتين فقط مدة الواحدة 4 سنوات بينما أعضاء مجلس الشيوخ ينتخبون لعدد غير محدد من الدورات التي تمتد الواحدة منها 6 سنوات، فعلى سبيل المثال سيغادر الرئيس (باراك) أوباما منصبه في يناير/ كانون الثاني 2017 بينما سيبقى أغلبنا في مناصبهم بعد ذلك ربما بعقود من الزمن".
وقالت الرسالة "إننا سنعتبر أي اتفاقية متعلقة ببرنامج الأسلحة النووية لم يصادق عليها الكونغرس مجرد اتفاق تنفيذي بين الرئيس باراك أوباما، وآية الله علي خامنئي، المرشد الأعلى للثورة الإيرانية لا أكثر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
