- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

سيطرت القوات النظامية مدعومة بمقاتلين من حزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، اليوم السبت، على عدد من القرى والمواقع في شمال محافظتي درعا والقنيطرة جنوبي سوريا، في إطار حملة عسكرية واسعة النطاق بدأتها مساء أمس .
جاء ذلك بعد حملة عنيفة من القصف الصاروخي والمدفعي، نفذتها القوات النظامية المتمركزة في محيط مدينتي إزرع والصنمين الخاضعتين لسيطرة النظام شمال درعا، واستهدفت معظم القرى والبلدات في ريفي درعا والقنيطرة الشمالي.
واضطرت فصائل المعارضة إثر ذلك إلى تنفيذ انسحاب جزئي من بعض مواقع تمركزها على خطوط الجبهة الشمالية، ما أتاح لقوات النظام التقدم في المثلث الذي يربط بين محافظات درعا والقنيطرة وريف دمشق الجنوبي.
وقال النقيب في الجيش السوري الحر فاير العقلة - في تصريحات للأناضول- أن "القوات النظامية تمكّنت من اقتحام قريتي سبسبة والهبارية إضافة إلى تل قرين في شمال درعا، بعد معارك ضارية مع مقاتلي المعارضة"، وأكد النقيب العقلة الذي أُصيب أمس بجروح متوسطة خلال المعارك، أن المعارضة المسلحة لن تسمح بتقدم القوات النظام باتجاه المناطق الجنوبية، إنما المعارك الدائرة في المنطقة هي معارك كر وفر ولا تعتبر سيطرة تامة للقوات النظامية على المناطق".
من جهته نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مراسله في الجنوب السوري، أن "الجيش النظامي سيطرَ على قرى وبلدات كانت تخضع لسيطرة "المسلحين" في شمال محافظة درعا أبرزها قريتي الهبارية وسبسبة ويحاصر بلدة كفر ناسج التي يتحصّن بها مئات المسلحين".
يُذكر أن القوات النظامية سيطرت قبل أيام على مناطق عدة في شمال محافظة درعا وأقصى جنوب ريف دمشق، أبرزها بلدات دير العرس ودير ماكر والدناجي بعد انسحاب فصائل المعارضة منها .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
