- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

انتقدت الصحف البريطانية، جهاز الاستخبارات البريطانية (MI5)، لاخفاقه في القاء القبض على "محمد إموازي"، الشهير بـ "جون إموازي"، والملقب بـ "جزار داعش"، الذي اعتاد الظهور في تسجيلات داعش أثناء ذبحه للرهائن.
وأفادت الصحف في أخبارها التي تناقلتها بهذا الشأن، "بالرغم أن إموازي كان معروفاً من قبل المؤسسة الاستخباراتية المسؤولة عن الأمن القومي (MI5)، على أنه مشتبه على خلفية اتهامات بالإرهاب، والتخريب، والتجسس، إلا أنه أفلت من يدها".
إلى ذلك، اعتبرت صحيفة "ديلي تليغراف" أن خطأ الاستخبارات أدّى إلى فرار إموازي، مبينةً أن الاستخبارات والشرطة البريطانية، أجرتا عدة اتصالات معه (إموازي) قبل انتقاله إلى سوريا، وورد في خبر الصحيفة، أن إموازي كان معروفاً كعضو في شبكة متطرفة كامنة غرب لندن، وأن بعض أفرادها توجه إلى سوريا، وأنهم تلقوا تدريباتهم في الصومال، على أيدي حركة الشباب.
بدورها نشرت صحيفة "تايمز" خبراً بعنوان، "جزار داعش كان مشتبهاً لدى الاستخبارات منذ 6 أعوام"، كما كشفت أنه أدرج ضمن قائمة الممنوعين من السفر، وجرت محاولات متكررة لتجنيده كـ"مخبر".
من جانبها، كتبت صحيفة "غارديان" خبراً بعنوان "مجرم داعش اللندني محمد إموازي، كان في نطاق رادار الاستخبارات منذ عام 2009"، بينما كتبت صحيفة "إندبندنت" خبرها بعنوان "سقط القناع: جون اللندني كان معروفاً من قبل الاستخبارات".
وأشارت الصحف البريطانية، إلى إحتمالية أن يجري تحقيق بخصوص الاخفاق الأمني، ولكنه ليس من المتوقع أن يجري قبل الانتخابات العامة، التي تجري في السابع من أيار/مايو المقبل.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
