- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- البنتاغون يرسل حاملة الطائرات نيميتز للشرق الأوسط كإجراء احترازي
- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن
- ترامب يدرس توسيع قائمة حظر السفر لتشمل 36 دولة إضافية

قال وزير النقل العراقي باقر الزبيدي إن بلاده ستتسلم خلال العام الجاري 13 طائرة "بوينج 737" لتعزيز الأسطول الجوي المدني الذي انهار في العقود الماضية جراء الحروب والحصار.
وكان الوزير العراقي يتحدث في مؤتمر صحفي في مطار بغداد الدولي، على هامش تدشين خط طيران مباشر من بغداد إلى العاصمة الأرمينية يريفان.
وقال في المؤتمر الذي تابعته وكالة الأناضول، "إننا عازمون على الانفتاح على العالم الخارجي"، مؤكدا أن "استراتيجية الوزارة تسير نحو الأفاق الرحبة للعالم للتواصل والاستفادة من الخبرات الخارجية وتوظيفها في قطاع النقل".
وأضاف الزبيدي، أن "هناك سلسلة من الاتصالات لفتح خطوط طيران مباشرة مع عدة دول في مقدمتها إيطاليا وأرمينيا فيما ننتظر استجابة من واشنطن".
وأوضح الوزير العراقي "سيصل هذا العام 13 طائرة "بوينج 737" لتلبية احتياجات الاسطول العراقي من الطائرات والذي يشهد نموا كبيرا في حركته"، لافتا إلى أن "هناك مباحثات مع شركة ايرباص للاتفاق على شراء بعض الطائرات".
وكانت الخطوط الجوية العراقية قد أعلنت في أبريل/ نيسان الماضي تسلمها الطائرة الرابعة من شركة بوينغ الأمريكية ضمن العقد المبرم معها في 2008، والمتضمن 45 طائرة حديثة.
كما تعاقد العراق مع شركة بومباردو الكندية، لشراء 10 طائرات، وتبلغ قيمة العقدين 5 مليارات دولار بحسب وزارة المالية.
وتأخر العراق في تسلم 4 طائرات من المتعاقد عليها في 2014 جراء عدم دفع بغداد لدفعات الأموال المتفق عليها نظرا لعدم إقرار الموازنة المالية، لكن سلطة الطيران المدني العراقية أكدت في سبتمبر/ أيلول الماضي أن صفقة طائرات بوينغ ما تزال سارية المفعول.
وتتوقع سلطة الطيران العراقي ارتفاع عدد الطائرات التي يمتلكها العراق من 24 حالياً إلى 76 على الأقل بحلول عام 2016.
وكان الأسطول الجوي المدني العراقي قد انهار تماما جراء فرض الحصار على البلاد مطلع تسعينيات القرن الماضي وحتي اسقاط النظام السابق في 2003.
وباع العراق طائراته القديمة كخردة بعد أن تآكلت في المطارات جراء توقفها عن العمل وعدم إجراء الصيانة عليها طوال سنوات الحصار.
ويسير العراق رحلات جوية إلى العديد من الدول عبر طائراته الـ24 وأخرى مستأجرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
