- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
 
        - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
 
            قتل أربعة أشخاص على الأقل اليوم السبت، إثر انفجار ضخم وقع في وسط مدينة القرداحة في ريف اللاذقية (غرب)، مسقط رأس عائلة الرئيس السوري بشار الأسد، في حادثة هي الأولى منذ اندلاع النزاع السوري، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأشار المرصد المقرب من المعارضة ومقره لندن، إلى أن انفجارا ضخما وقع أمام مشفى في القرداحة، إلا أنه لم يتمكن من تأكيد ما إذا كان ناجما عن سقوط صاروخ أم عن سيارة مفخخة.
وأفاد مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن الانفجار أسفر عن مقتل "جنديين اثنين وممرضة وموظفة في المشفى، بالإضافة إلى سقوط عدد من الجرحى".
فيما أكدت وسائل إعلام سورية أن أربعة أشخاص على الأقل قتلوا في انفجار سيارة ملغومة بمرآب سيارات في مشفى مدينة القرداحة. ولم يسبق للمدينة التي تعرضت مناطق محيطة بها مرات عدة لسقوط قذائف صاروخية مصدرها مواقع مقاتلي المعارضة في ريف محافظة اللاذقية، أن شهدت انفجارا من هذا النوع في داخلها.
وفي تطور آخر وثق المرصد مقتل 48 شخصا على أيدي قوات النظام السوري لدى دخولها قبل أيام بلدة رتيان شمال مدينة حلب، مشيرا إلى أن بينهم عشرة أطفال، وقد تم إعدامهم بالرصاص. ووصف مدير المرصد ما حصل بـ "المجزرة" و"جريمة حرب". 
وقال لوكالة فرانس برس "تم إعدام 48 مواطناً سورياً، هم 13 عنصرا من فصائل مقاتلة وإسلامية، بينهم ممرض وطباخ، مع أفراد عائلاتهم في بلدة رتيان لدى اقتحامها الثلاثاء الماضي".
وأوضح أن بين المدنيين الذين أعدموا بإطلاق الرصاص عشرة أطفال وخمس نساء، وان الضحايا ينتمون إلى ست عائلات. وأشار إلى أن معظم القتلى سقطوا داخل منازلهم، إذ رافق "مخبرون" عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لهم الذين اقتحموا البلدة، إلى المنازل، حيث "لم تحصل مقاومة، باستثناء منزل واحد أطلق فيه احدهم رصاصتين، لكنه ما لبث أن قتل مع أفراد عائلته".
يذكر أنه لم يتم التأكد من صحة الخبر من مصادر مستقلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
 
     
     
					 
					 
					 
                     
                     
                     
                     
                     
                     
                     
                     
                    


 
                     
                     
                     
                     
            