- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

قال وزير الخارجية الإيطالي، باولو جينتيلوني، اليوم الجمعة، "إنه لا يوجد بديل"، حاليا، عن اللجوء إلى الأمم المتحدة لمعالجة الأزمة السياسية والمؤسساتية في ليبيا.
ونقلت التلفزة الحكومية الإيطالية عن جينتيلوني قوله على هامش مشاركته في اجتماع وزاري لدول المتوسط بباريس: "ليست هناك حاليا بدائل راهنة لمحاولة الأمم المتحدة دعم العملية السياسية" في ليبيا.
وأضاف: "في حال فشل هذه المحاولة فستطرح افتراضات مختلفة" دون أن يذكر أي من هذه الافتراضات.
ومضى قائلا: "في بداية الأسبوع المقبل ستكون هناك محاولة للشروع في العملية السياسية"، وأضاف: "نحن لا نملك بدائل في هذه المرحلة، ونحن نراهن على إمكانية تحقيق هذا الهدف"، أي حل الأزمة سياسيا.
واعتبر جينتيلوني أنه "إذا لم نستطع الوصول إلى هذا الهدف، فإن الاتحاد الأوروبي على مستوى جماعي، وأعضائه على مستوى فردي، سيقوم بما يستطيع للعمل على بسط الاستقرار في ليبيا"، دون ذكر تفاصيل أخرى.
وقبل 3 أيام، قالت رئاسة الوزراء الإيطالية في بيان إنها تلتزم بالعمل الدبلوماسي في ليبيا، بالتزامن مع طلب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تفويضًا أمميًا بتشكيل تحالف بشأن ليبيا لمواجهة تنظيم "داعش".
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قد استبق جلسة مجلس الأمن، بالدعوة في مقابلة بثتها إذاعة "اوروبا 1" الفرنسية يوم الثلاثاء الماضي، إلى تدخل دولي في ليبيا، معتبرا أنه "ليس هناك خيار آخر" لإخراج ليبيا من الفوضي التي تسودها منذ إسقاط القذافي.
وفيما بدا وكأنه ردا على دعوة الرئيس المصري، أصدرت حكومات ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، الإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، بيانا مشتركا مساء الثلاثاء الماضي، دعوا فيه إلى ضرورة إيجاد "حل سياسي" في ليبيا، دون أي إشارة إلى احتمال تدخل عسكري في حال فشلت الجهود من أجل تسوية سياسية.
وتعاني ليبيا فوضى أمنية على خلفية اقتتال كتائب إسلامية وأخرى مناوئة لها في بنغازي (شرق)، وطرابلس (غرب)، في محاولة لحسم صراع على السلطة. ومنذ سبتمبر/ أيلول الماضي ترعى الأمم المتحدة حوارا بين الأطراف الليبية إلا أنه لم يسفر عن شيء حتى اليوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
