- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

قال المتحدث باسم المكتب الإعلامي لمجلس شورى مجاهدي مدينة درنة (شرقي ليبيا) وضواحيها، إن المجلس "ليس له علاقة بتنظيم داعش، وولاءه لليبيا قبل أي شيئ".
وأوضح المتحدث الذي فضل عدم نشر اسمه، لأسباب أمنية، في تصريحات صحافية نقلتها وكالة الأنضول التركية، أن المجلس الذي يسيطر عمليا على المدينة، "ليس له أي علاقة بتنظيم الدولة الاسلامية بالعراق والشام المعروف بداعش، وليس له كذلك أي علاقة بما يعرف بتنظيم الدولة المتواجد في سرت".
وأضاف: " لاصحة للأخبار التي تتحدث عن مبايعتنا للبغدادي (أبو بكر البغدادي زعيم داعش)، .. وليس لنا بيعة لأي طرف وولاؤنا هو لليبيا قبل أي شيء".
وتحدثت تقارير إعلامية منذ فترة، عن مبايعة مجلس شورى مجاهدي درنة، للبغدادي، وانضمامهم إلى تنظيم "داعش".
ونفى المصدر أن يكون للمجلس "أي علاقة بالرهائن المصريين الذين تم قتلهم"، واستغرب في نفس الوقت أن "تتعرض المدينة للقصف (المصري) في حين أن عملية الخطف للرهائن واقعة في الغرب الليبي على بعد مئات الكيلومترات من درنة".
وحول الأجواء في المدينة، قال المتحدث إن "المدينة حزينة على موتاها الأبرياء".
وحول السيناريوهات المحتملة قال المتحدث، إن المقاتلين في المدينة مستعدون لكل الاحتمالات، إلا أنه استبعد أي "تدخل عسكري بري للقوات المصرية لأن هذا سيكون صعب جدا على الجيش المصري نظر لطبيعة المنطقة وطبيعة المقاومة التي سيجدها".
وأظهر تسجيل مصور بثه موقع "يوتيوب"، مساء الأحد الماضي، إعدام تنظيم "داعش" في ليبيا 21 مسيحيا مصريا مختطفا ذبحا، أعقبه غارات من جانب الجيش المصري على ما قال إنه أهداف لتنظيم داعش في مدينة درنة ، في حين أكدت رئاسة أركان الجيش الليبي المنبثق عن البرلمان المنعقد في طبرق أن تلك "الضربات جاءت بتنسيق مسبق معه".
وفي وقت سابق اليوم، أعلنت الأمم المتحدة، أن مجلس الأمن الدولي سيناقش، اليوم الأربعاء، تنامي نفوذ "داعش" في ليبيا، وفق بيان على الموقع الإلكتروني لإذاعة الأمم المتحدة.
يشار إلى أن إسلاميون في مدينة درنة، أعلنوا في ديسمبر/كانون أول الماضي، عن تشكيل تنظيم "مجلس شورى مجاهدي درنة وضواحيها" لمواجهة قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر التي أعلنت في مايو/أيار الماضي، تدشين عملية عسكرية قالت إنها لـ"تطهير المدينة من المتطرفين".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
