- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات

الليلُ داكنةٌ تجودُ
يادربُ ، مسرانا كؤودُ
يتسائل الإسراءُ بي
أتغيبُ عن أفقي "خلودُ"؟؟
أتحسسُ المعنى ؛ فلا
غصنٌ بغيبتها ينودُ
لا شيء غير شجا المواقيتِ
الرؤى ، وردىً بليدُ
و دُنايَ شاحبة المدى
العاني ، وأنجمه هجودُ
غابت ؛ فأغفى الصمتُ
أجفاناً وحملقتِ اللحودُ
والحرفُ عمرٌ أخرسُ
اللفتاتِ تمضغه القيودُ
غابت... فروحُ الليلِ
وجه ردىً ، ونزوته جليدُ
يبست شفاهُ الحلمِ ، لا
الموّالُ يبدئ أو يعيدُ
أتعود للعاني مرافئه
الغريبة؟... هل تعودُ؟
قل للبعيدةِ ، وهي ملءُ
دمي حضورٌ ، يانشيدُ
وهنا مرافئها المشوقُ
تشادلت... وانثالَ عيدُ
كيف احتجبتِ عن البعيد؟
وكيف أغواك الشرودُ؟
كيف احتجبتِ؟... فليلُه
الكرباتُ والضحوات سودُ
والعمرُ ، مبخرةُ الغريبةِ
ليس يطفئها الجحودُ
شرفاتُه جمرُ انتظارٍ
والحنينُ الجرحُ عُودُ
قل للبعيدةِ : أقصر المعنى
و أدركه البعيدُ
وإليكِ أسرى لحنُهُ
الريان واحتفل الوجودُ
كيف احتجبتِ و أنتِ معنى اللهِ شفَّ به الطريد؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
