- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها

أدان الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، اليوم الاثنين، بأشد العبارات ذبح "داعش" لـ21 مسيحيا مصريا في ليبيا، مشيرا إلى أن "الحوار فقط هو الذي سيمكن الليبيين من بناء الدولة والمؤسسات التي تكون قادرة على مواجهة الإرهاب".
وقال كي مون، في بيان أصدره المتحدث باسمه ستيفان دوجريك، إنه يشجب "استهداف الناس بسبب انتمائهم الديني".
وأعرب عن "خالص التعازي لأسر الضحايا الذين فقدوا حياتهم نتيجة لهذا العمل الهمجي، وللحكومة المصرية".
واعتبر الأمين العام للأمم المتحدة كي مون أن "الحوار الجاري في ليبيا هو أفضل فرصة لمساعدة البلاد على التغلب على أزمتها الحالية، مضيفا أن "فقط الحوار هو الذي سيمكن الليبيين من بناء الدولة والمؤسسات التي تكون قادرة على مواجهة الإرهاب".
وترعى البعثة الأممية في ليبيا حوارا بين أطراف الصراع منذ أشهر غير أنه لم يسفر حتى اليوم، عن أي حلول للأزمة التي تمر بها البلاد.
وكان تسجيل مصور بث على موقع التواصل "يوتيوب" مساء أمس الأحد، أظهر إعدام تنظيم "داعش" في ليبيا 21 مسيحيا مصريا مختطفا ذبحا.
وأعلن الجيش المصري، توجيه ضربات جوية "مركزة"، فجر الإثنين، ضد أهداف لتنظيم "داعش" بليبيا.
وتعاني ليبيا من أزمة سياسية بين تيار محسوب على الليبراليين وآخر محسوب على الإسلاميين زادت حدته مؤخراً ما أفرز جناحين للسلطة في البلاد لكل منهما مؤسساته، الأول: البرلمان المنعقد في مدينة طبرق (شرق) والذي تم حله مؤخرا من قبل المحكمة الدستورية العليا وحكومة عبد الله الثني المنبثقة عنه.
أما الجناح الثاني للسلطة فيضم المؤتمر الوطني العام (البرلمان المؤقت السابق الذي استأنف عقد جلساته مؤخرا) ومعه رئيس الحكومة عمر الحاسي ورئيس أركان الجيش جاد الله العبيدي (الذي أقاله مجلس النواب).
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
