- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أسعار النفط ترتفع 10 دولارات في أسبوعين
- البنتاغون يرسل حاملة الطائرات نيميتز للشرق الأوسط كإجراء احترازي
- شركة العال الإسرائيلية للطيران تلغي رحلاتها من وإلى عدد من المدن
- الرئيس الإيراني: واشنطن ضالعة بشكل مباشر في اعتداءات إسرائيل
- مسؤول إسرائيلي: الغماري قتل أو أصيب في غارة على صنعاء
- أسعار الذهب في مصر تقفز والدولار يلامس 51 جنيه من جديد
- إسرائيل تستهدف مقر قيادة الشرطة في طهران
- ترامب يجني 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة
- هل يمكن تحويل الضوء إلى مادة صلبة؟
- نقص التمويل يهدد بإغلاق 771 مركزاً صحياً في اليمن

قال واصل أبو يوسف، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن اتصالات تجري بين فصائل منظمة التحرير وحركتي حماس والجهاد الإسلامي لعقد اجتماع عام لتفعيل اتفاق المصالحة، قبل نهاية الشهر الجاري في قطاع غزة.
وأضاف أبو يوسف للأناضول للأنباء، عقب اجتماع عقدته فصائل منظمة التحرير في رام الله أمس الأحد، “الاجتماع أكد مواصلة وتكثيف الاتصالات مع حركة حماس، لعقد اجتماع في قطاع غزة قبل نهاية الشهر الجاري، لتذليل العقبات التي جمدت تطبيق اتفاق المصالحة”، مشيرا إلى أن الاتصالات
ومضى قائلا “أكدت الفصائل ضرورة الاتفاق على عقد الاجتماع قبل عقد اجتماع اللجنة المركزية لمنظمة التحرير المقرر عقده نهاية الشهر الحالي”، مؤكدا تمسك كافة الفصائل لتنفيذ ما اتفق عليه بالدوحة والقاهرة.
وضم الاجتماع اليوم ممثلي عن حركة فتح والجبهة الديمقراطية والجبهة الشعبية، وحزب الشعب، والمبادرة الوطنية، وجبهة النضال الشعبي، وحزب فدا، وجبهة التحرير العربية”، بحسب أبو يوسف.
واللجنة المركزية لمنظمة التحرير هي هيئة دائمة منبثقة عن المجلس الوطني الفلسطيني ، ويتكون من أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس المجلس الوطني وعدد من الأعضاء يساوي على الأقل ضعفي عدد أعضاء اللجنة التنفيذية ويكونون من فصائل حركة المقاومة والاتحادات الشعبية والكفاءات الفلسطينية المستقلة.
ويوم الخميس الماضي، قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إنّها تُجري عدة لقاءات مع فصائل وقوى فلسطينية لترتيب زيارة وفد من منظمة التحرير الفلسطينية إلى قطاع غزة.
وتجري اتصالات منذ الثاني من شهر فبراير الحالي، بين حركة حماس وفصائل اخرى اتصالات لترتيب زيارة وفد من الفصائل لغزة، لبحث تطبيق اتفاق المصالحة الذي وقّع في 23أبريل من العام الماضي، وتشكلت بموجبه حكومة الوفاق الوطني في الثاني من يونيو من نفس الماضي.
ومنذ تشكيلها، لم تتسلم حكومة الوفاق أيا من مهامها في غزة، بسبب ما تقول إنه “تشكيل حركة حماس”، لحكومة ظل”، في القطاع، وهو ما تنفيه الحركة.
وأدى عدم تسلم الحكومة لمهامها، إلى تفاقم الأزمات التي يعاني منها القطاع والتي من أبرزها: أزمة الكهرباء، والمحروقات، وعمل المعابر وخاصة معبر رفح البري على الحدود بين مصر وغزة، إلى جانب أزمة عدم صرف رواتب موظفي حكومة حماس السابقة البالغ عددهم نحو 45 ألف موظف، وتعطل عمل الوزارات وخاصة وزارة الصحة والمستشفيات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
