- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

نفذت قطر الخيرية العديد من المشاريع المدرة للدخل باليمن في إطار برامجها الخاصة بالتمكين الاقتصادي ودعم الأمن الغذائي، لفائدة 135 أسرة يمنية فقيرة، من أجل تحسين ظروفها المعيشية، وتوفير مصدر دخل دائم لها.
ووفقا لبيان صادر عن قطر الخيرية، فإن المشاريع التي نفذتها شملت على تمليك مناحل من أجل جمع العسل، وتدريب المستفيدين في المجالات المختلفة لتجارة العسل والمناحل بواسطة مدربين متخصصين، بالإضافة إلى تمليك أغنام، ودراجات نارية خاصة بالنقل ذات ثلاث عجلات، وبقر حلوب، وتمليك محلات تجارة بسيطة من بينها بقالات أو مطعم أو مقهى أو محل بيع وتعبئة اسطوانات الغاز وغيرها.
مشاريع نسائية
وأوضح البيان إن قطر الخيرية عملت على دعم الأنشطة الحرفية والتقنية مثل الطباخة وصناعة البخور والحناء والكوافير وغيرها من الأنشطة التي تتخصص فيها النساء، وتشتمل هذه المشاريع كذلك على تدريب الأسر المستفيدة على تنمية هذه المهارات وصناعة منتجاتها وكيفية التسويق لهذه المنتجات.
كما أن بعض هذه المشاريع تركز على تمليك وتسمين أغنام لأغراض تجارية، وتمليك ورش حدادة تشتمل على معدات حدادة وبعض المواد، وتمليك ورش صيانة سيارات، وتمليك ورش نجارة مع معداتها، وتمليك محل بيع أدوات منزلية، وتمليك مكتبات قرطاسية.
الأمن الغذائي
وتأتى مشاريع قطر الخيرية في إطار المساهمة في دعم الأمن الغذائي، حيث يشكل الأمن الغذائي في اليمن أحد همومها الرئيسية. فقد أظهرت الأزمات التي تعرضت لها اليمن مدى ضعف الملايين من الناس وقابليتهم للتعرض لخطر الجوع ونقص التغذية، كما يشكل الأمن الغذائي تحدياً كبيراً، ويعتبر من أهم القضايا ذات الاهتمام من قبل الحكومة وصناع القرار، ومن قبل العديد من المنظمات الإقليمية والدولية العاملة في هذا المجال.
وقد وصلت حالة انعدام الأمن الغذائي إلى مستويات تبعث القلق على مستوى الاقتصاد الكلى وعلى مستوى الفرد والأسرة، حيث تدهور الأمن الغذائي في اليمن سريعاً خلال السنوات الأخيرة، ويعانى من انعدام الأمن الغذائي أكثر من 40 % من اليمنيين وتتفاقم المشكلة في المناطق الريفية بشكل أكبر. كذلك يعانى الكثير من الأسر في اليمن نتيجة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة مما يفاقم معاناة الكثير منهم خصوصاً الأسر الكبيرة من الفقراء والمحتاجين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
