- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)
- مصدر: مليشيا الحوثي احتجزت أموال صغار المودعين في البنك التجاري اليمني كوسيلة ضغط وابتزاز
- نتنياهو: إيران سرّعت تخصيب اليورانيوم بعد سقوط حزب الله وأذرعها
- وفاة شخص وإصابة 5 آخرين في انهيار عقار سكني شمال مصر
- وكالة إيرانية: الرئيس الإيراني أصيب في ساقه خلال الهجوم الإسرائيلي على طهران
- 282 حالة إصابة بشلل الأطفال بسبب منع الحوثيين حملات التحصين
- محمد المقدام يُشعل أجواء السرايا في القاهرة بأجمل الأغاني الخليجية
- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"

أصدر الرئيس الإيراني "حسن روحاني"، السبت، تعليماته لمجلس الأمن الوطني، ببحث الوضع المتعلق بالإقامة الجبرية المفروضة على كل من زعيم المعارضة الإيرانية "مير حسين موسوي" ، وزوجته "زهراء رهنور" والزعيم المعارض "مهدي كروبي" منذ فبراير 2011.
وأوضح خبر نشره موقع "ساهام نيوز. نت" التابع للمعارضة الإيرانيّة، أن "روحاني" طلب من "علي شهرماني" الأمين العام لمجلس الأمن الوطني الإيراني، تقديم كافة المعلومات والوثائق المتعلقة بالإقامة الجبرية للأشخاص الثلاثة، لمناقشتها خلال الاجتماع المقبل للمجلس.
ومن الملفت للانتباه أن قرار الرئيس الإيراني، جاء بعد تصريح أدلى به "احمد جنة" رئيس مجلس صيانة الدستور الإيراني، والتي قال فيها - بخصوص ثلاثي الإقامة الجبرية موسوي ورهنور وكروبي -: "من يريدون رفع الإقامة الجبرية عنهم، هم من يريدون إطلاق سراح مثيري الفتن، من أجل الاستمرار في إثارة الفتن في الخارج، وعلى الشعب في الـ11 من شهر شباط/فبراير الجاري، خلال الاحتفالات بالثورة معارضة هذه الدعوات، والتصدي لها".
يذكر أن السلطات الإيرانية تفرض الإقامة الجبرية على موسوي وزوجته "زهراء رهنور" والزعيم المعارض "مهدي كروبي" منذ فبراير 2011.
و"موسوي" رئيس وزاء ووزير خارجية أسبق إيراني، شغل منصب رئيس الوزاء طيلة الحرب العراقية الإيرانية و فترة رئاسة "علي خامنئي"، كما أنه كان آخر رئيس وزراء إيراني حيث تم إلغاء هذا المنصب بعده. خاض الانتخابات الرئاسة الإيرانية في يونيو 2009 التي فاز بها "محمود أحمدي نجاد".
اعترض "موسوي" والمرشح "مهدي كروبي" على نتيجة الإنتخابات واعتبروها مزورة. أثار اعتراضهم ضجة في البلاد ولاقى دعما شعبيا كبيرا.
وكان رفع الإقامة الجبرية عن المعارضين الثلاثة، وعداً من الوعود الانتخابية التي قطعها الرئيس الإيراني على نفسه خلال حملاته للانتخابات الرئاسية التي أتت به لسدة الحكم في البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
