- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

تجددت الاشتباكات في مناطق بمدينة الحديدة الساحلية في اليمن، صباح اليوم السبت، بعد ساعات من اندلاعها أمس الجمعة؛ رغم توقيع طرفي الحرب على وقف إطلاق النار في محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة.
ورغم وقف إطلاق النار، تحدث شهود عيان عن سماع دوي إطلاق الرصاص من أسلحة رشاشة وأصوات انفجار قذائف.
وزعمت قناة المسيرة التابعة للحوثيين أن ما أسمته “قوى العدوان” نفذت “قصفًا مكثفًا بالمعدات الثقيلة باتجاه فندق الإتحاد والأحياء المجاورة له في منطقة الـ7 من يوليو السكنية”.
وتثير مثل هذه الاشتباكات المتقطعة المخاوف بشأن أول انفراجة كبيرة في جهود السلام التي ترعاها الأمم المتحدة؛ بهدف تمهيد الطريق أمام إجراء مفاوضات سياسية تنهي الحرب المستعرة منذ نحو أربعة أعوام.
واتفق طرفا الصراع، بعد مشاورات استمرت أسبوعًا في السويد، على وقف القتال في الحديدة، وسحب القوات في إطار إجراءات لبناء الثقة لتمهيد الطريق للتوصل لهدنة أوسع نطاقًا وبدء مفاوضات سياسية.
ونص الاتفاق على إشراف “لجنة تنسيق إعادة الانتشار”، التي تضم أعضاء من الطرفين، على وقف إطلاق النار والانسحاب، وسيرأس اللجنة الأمم المتحدة، وسترفع تقريرًا أسبوعيًّا إلى مجلس الأمن الدولي.
وأصدر كل من الجانبين تصريحات عقب المحادثات تشير إلى أن السيطرة على الحديدة في النهاية ستكون له.
ا
وقال عبد الله العليمي، وهو مسؤول بارز في مكتب الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعوم من السعودية، في تغريدة على تويتر، الجمعة “اتفاق ستوكهولم بخصوص الحديدة يؤدي في محصلته إلى خروج الميليشيات الحوثية من الحديدة، وتسلم السلطة الشرعية مسؤولية الأمن وإدارة المؤسسات بشكل كامل، هذا ما يفهمه كل العالم باستثناء الوفد الحوثي، الذي ما يزال يسوّق الوهم لأتباعه وحليفته إيران”.
وفي المقابل نشر المكتب الإعلامي للحوثيين تغريدة على تويتر، قال فيها إن “القوات المحتلة” سوف تنسحب من الحديدة، وإن السلطة الحاليّة ستصبح هي السلطة الرسمية.
من جانبه قال الباحث في المجلس الأوروبي للعلاقات الأجنبية آدم بارون “عملية الحديدة برمتها تنطوي على مخاطر كثيرة، وأهمها سيكون ضمان انسحاب منظم يمنع المخربين من إبعاد العملية عن مسارها “.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
