- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يرى باتريك كوبرن الكاتب في صحيفة آي الصادرة عن دار الاندبندنت في مقال له تحت عنوان، “إنها إيران لا كوريا الشمالية من يجب أن تثير القلق”.
ويرى أن الأزمة الإيرانية هي الأخطر مقارنة بالأزمة الكورية، ففي الأخيرة نحن نتحدث عن اتفاق سلام سيحل بدلا عن اتفاق هدنة “بانمونغوم” التي وقعت في عام 1953، والتي لم تشعل أي حرب بين الكوريتين خلال 65 عاما، على الرغم من وقوع اشتباكات متفرقة لا تذكر.
أما إيران التي تتنافس مع واشنطن على النفوذ في الحرب الدائرة في سوريا والأخرى التي كانت في العراق وخفت حدتها حاليا، يمكن للحرب أن تندلع بسهولة.
ويرى الكاتب أن إيران ستلجأ إلى استعادة جزء أو كل برنامجها النووي الذي اوقفته في اتفاق 2015، إذا وجدت نفسها لم تعد تستفد من الاتفاق النووي.
حيث يسعى ترمب، بحسب الكاتب، إلى صفقة أكثر تشددا مع إيران لكن أفعاله العشوائية قللت من حجم التأثير الدبلوماسي الذي سيحتاجه لتحقيق مثل هذه الصفقة.
وأن القادة الإيرانيين قد يستجيبون بحذر دبلوماسي لتصعيد ترامب في محاولة لعزل واشنطن وجرها إلى أزمة قد تضعف الأمريكيين أكثر من الإيرانيين.
وبالتالي يرى الكاتب أن نقص الخيارات الدبلوماسية قد يدفع بالبيت الأبيض إلى النظر في العمل العسكري ضد إيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
