- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

يرى باتريك كوبرن الكاتب في صحيفة آي الصادرة عن دار الاندبندنت في مقال له تحت عنوان، “إنها إيران لا كوريا الشمالية من يجب أن تثير القلق”.
ويرى أن الأزمة الإيرانية هي الأخطر مقارنة بالأزمة الكورية، ففي الأخيرة نحن نتحدث عن اتفاق سلام سيحل بدلا عن اتفاق هدنة “بانمونغوم” التي وقعت في عام 1953، والتي لم تشعل أي حرب بين الكوريتين خلال 65 عاما، على الرغم من وقوع اشتباكات متفرقة لا تذكر.
أما إيران التي تتنافس مع واشنطن على النفوذ في الحرب الدائرة في سوريا والأخرى التي كانت في العراق وخفت حدتها حاليا، يمكن للحرب أن تندلع بسهولة.
ويرى الكاتب أن إيران ستلجأ إلى استعادة جزء أو كل برنامجها النووي الذي اوقفته في اتفاق 2015، إذا وجدت نفسها لم تعد تستفد من الاتفاق النووي.
حيث يسعى ترمب، بحسب الكاتب، إلى صفقة أكثر تشددا مع إيران لكن أفعاله العشوائية قللت من حجم التأثير الدبلوماسي الذي سيحتاجه لتحقيق مثل هذه الصفقة.
وأن القادة الإيرانيين قد يستجيبون بحذر دبلوماسي لتصعيد ترامب في محاولة لعزل واشنطن وجرها إلى أزمة قد تضعف الأمريكيين أكثر من الإيرانيين.
وبالتالي يرى الكاتب أن نقص الخيارات الدبلوماسية قد يدفع بالبيت الأبيض إلى النظر في العمل العسكري ضد إيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
