- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

تصاعدت حدة أزمة شح الوقود في العاصمة السودانية الخرطوم وعدد من الولايات، الثلاثاء، بعد نحو 10 أيام من ظهور بوادر تذبذب في وفرة الوقود داخل المحطات.
وتشمل أزمة شح الوقود في العاصمة وعديد الولايات الأخرى، مادتي البنزين وغاز الطهي، إذ امتد شح الوقود اليوم إلى ولايات “الشمالية” و”نهر النيل” (شمال)، و”الجزيرة” (وسط)، و”شمال كردفانا” (جنوب وسط).
وبحسب جولة للأناضول، تصطف مئات المركبات أمام محطات الوقود في العاصمة الخرطوم، للحصول على حاجتها، بينما توقفت محطات أخرى لنفاد الكميات لديها.
وترجع الحكومة، الأزمة بشكل رئيس، إلى دخول مصفاة الجيلي (شمال الخرطوم)، في صيانة دورية منذ مارس/آذار الماضي.
وسعت شركات التوزيع، الحصول على حصصها من ميناء بورتسودان الواقع على البحر الأحمر (شرقي البلاد)؛ ما تسبب في تأخر ونقص الإمدادات.
كما تتهم وزارة النفط، وكلاءها في محطات الخدمة بالتلاعب في الحصص اليومية للمحطات في الولايات، مشيرة إلى أنها بصدد معاقبة الشركات المخالفة بعقوبة تصل إلى سحب الترخيص في حال تكرار التلاعب.
كانت وزارة المالية عقدت، أمس الإثنين، اجتماعا تنسيقيا مع وزارة النفط والغاز، وبنك السودان المركزي والمؤسسة العامة للنفط، لمعالجة الأزمة.
وأوردت وسائل إعلام محلية اليوم، عن وزير الدولة بالمالية عبد الرحمن ضرار، قوله: إن شاحنات من الجازولين والبنزين تبلغ حمولتها 180 ألف طن، وصلت لميناء بورتسودان لاحتواء الأزمة.
بينما أصدرت حكومة ولاية نهر النيل (شمال)، بياناً، وضعت فيه عدداً من الإجراءات لضبط توزيع الوقود على المواطنين.
وحدد البيان سقفاً لتعبئة السيارات الصغيرة بالوقود، بما يعادل قيمته 300 جنيه (16.5 دولارا)، والمركبات الكبيرة والسفرية بحدود ما قيمته 500 جنيه (27.5 دولارا)”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
