- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

تشهد الخدمات الصحية في المستشفيات العمومية بتونس الاثنين، تعطيلاً في ظل الاضرابات والاحتجاجات المستمرة للأطباء الشبان منذ نحو ثلاثة أسابيع.
وتدور خلافات بين الحكومة والأطباء الشبان، بشأن إصلاحات تطال الدراسة في قطاع الطب، كاشتراط مزاولة المهنة للمتخرجين من جامعات الطب بعد الحصول على شهادة الاختصاص.
ويطالب الأطباء الشبان في مرحلة التدريب، بوضع قانون ينظم عملهم إلى جانب مطالب أخرى، ترتبط بالأجور والاعفاء من الخدمة العسكرية في حال وجود موانع اجتماعية أو صحية.
وكانت نقابة الاطباء أعلنت عن رفضها لمشروع قانون الدراسات الطبية، الذي عرضته الحكومة في صيغته الحالية ، بدعوى افتقاده الى الشفافية والتشاور.
وطالبت المنظمة التونسية للأطباء الشبان (منظوريها) بإيقاف الخدمات بكافة المستشفيات العمومية الاثنين باستثناء الحالات العاجلة لحين التوصل إلى اتفاق مع وزارة الصحة.
وأعلنت المنظمة التوقف عن التدريب ومتابعة الدروس والاختبارات في جامعات الطب.
ويواجه قطاع الصحة العمومية في تونس صعوبات أخرى أيضا ترتبط بتقادم البنية التحتية، والنقص في التجهيزات وأطباء الاختصاص، خاصة في المستشفيات بالولايات الداخلية.
ويعاني القطاع من هجرة متزايدة للأطباء التونسيين إلى الخارج، إذ تفيد إحصائيات لدى عمادة الأطباء بأن 45 بالمئة من الأطباء المسجلين لديها في عام 2017 قد غادروا البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
