- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
احتشد عدد من المواطنين الفرنسيين، أما مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة، بالعاصمة الفرنسية باريس، مساء يوم الأربعاء، لإحياء ذكرى الضحايا الذين لقوا حتفهم في هجوم استهدف الصحيفة في وقت سابق، وذلك بمناسبة مرور أسبوع على الحادث الذي وقع الأربعاء الماضي.
وقام هؤلاء الأشخاص بوضع أكاليل الزهور، وإشعال الشموع أمام مقر الصحيفة، وذلك بعد أن وقفوا دقيقة حدادًا على أرواح الضحايا البالغ عددهم 12 قتيلًا، كما وضع بعضهم رسائل مواساة في ركن أطلقوا عليه اسم "ركن التأبين".
وفي "ركن التأبين" وضع المواطنون أقلامًا للاحتجاج على الهجوم، وعلى أول عدد يصدر عن الصحيفة اليوم، بعد الحادث.
وقتل 12 شخصًا، بينهم رجلا شرطة، و8 صحفيين، وأصيب 11 آخرون، الأربعاء الماضي، في هجوم استهدف مقر أسبوعية "شارلي إبدو"، الساخرة في باريس، أعقبته هجمات أخرى أودت بحياة 5 أشخاص خلال الأيام الماضية، فضلًا عن مصرع 3 مشتبه بهم في تنفيذ تلك الهجمات.
ويوم الأربعاء، نشرت المجلة، في أول أعدادها بعد الهجوم الدامي، رسمًا كاريكاتوريًا للنبي محمد (خاتم المرسلين)، حاملًا لافتة مكتوب عليها "أنا شارلي" وعباره ساخرة هي "الكل مغفور له".
وفي سبتمبر/أيلول 2012، أثارت "شارلي إبدو" جدلًا واسعًا عقب نشر رسوم كاريكاتورية "مسيئة" للنبي محمد، وهو ما أثار حينها موجة احتجاجات في دول عربية.
وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عادت المجلة الساخرة إلى الإساءة للنبي محمد خاتم المرسلين تحت عنوان: "ماذا لو عاد محمد"، حيث أفردت صورة غلافها الرئيسي لمن قالت إنه نبي الإسلام، مصورة إياه كاريكاتوريًا راكعًا على ركبتيه، فزعًا من تهديد مسلح يفترض انتماؤه لتنظيم "داعش".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


