- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

كشف الكاتب والصحفي المعروف نبيل سبيع أن صلاح علي عبدالله صالح أُصِيب في يده في اشتباكات جولة المصباحي، بحسب مصدر مؤتمري مطّلع في صنعاء.
وأضاف سبيع في منشور على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" تابعه "الرأي برس": المصدر قال إن الاصابة كانت خفيفة، لكن اعلام المؤتمر لم يقم بإخفاء هذه الإصابة لأنها خفيفة بل لأنها تحمل الكثير، وتعني الكثير بالنسبة لتحالف صالح مع الحوثي.
وتابع سبيع: لم يلحق ألدّ أعداء صالح الأذى بأبنائه، لكن حليفه فعلها!
لم تلحق ثورة 2011 الأذى بأيٍّ من أبناء صالح، ولم يلحق اللقاء المشترك ولا الحراك الجنوبي ولا حتى القاعدة الأذي بأيٍّ من أبناء صالح، ولا السعودية ألحقت أي إصابة بأي من أبناء صالح، لكن الحوثي فعلها، وبدون سبب، وبشكل مفتعل وعن سبق تخطيط وتعمد.
وأشار سبيع إلى أن الحوثي أول من أطلق الرصاص على أحد أبناء صالح وأصابه، متسائلاً: أين سيتلقى صالح الإصابة القادمة من حليفه يا ترى؟!
وهل سينتظر الضربة التالية؟
وأستدرك قائلاً: لكن صالح نفسه كان قد تعرض لمحاولة اغتيال في 2011، وأصيب إصابات بالغة هو وعدد كبير من أركان ورجال نظامه، وكان بوسعه أن ينتقم بسرعة، ولكنه لم يفعل.
بل انتقم ببطء.
وختم سبيع منشوره بالقول: لكن ظروف صالح اليوم غيرها بالأمس:
لا يوجد لديه الآن معسكرات ولا أجهزة دولة، أوصاله مقطعة فعلا، وهو محاصر في صنعاء من الجو والبر، وقد يجد نفسه فجأة في حرب وجود أخيرة مع الحوثي.
ندعو الله أن لا تصل الامور الى صدامات في صنعاء.
ندعو الله أن يجنب صنعاء حروب الشوارع ويجنبها المزيد من الدمار!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
