- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

عاد المحتشدين اليوم من ميدان السبعين بخفي حنين بعد أن كانوا عقدوا الأمل بتحقيق إنتصار على ميليشيا الحوثي التي تسببت في معاناة اليمنيين طوال فترة الحرب التي تشهدها اليمن.
وكان مراسل "الرأي برس" ألتقى عدد من الذين حضروا ميدان السبعين مؤكدا أن علامات الغضب مرسومة على محياهم، وحين تحدث إلى بعضهم أفادوا بأنهم غادروا السبعين بعد إنهاء صالح لكلمته.
وأضافوا: أن صالح خيب آمالهم بكلمته التي لم تكن بمستوى الحدث والحشد الكبير الذي أمتلىء به ميدان السبعين كونها لم تحقق هدفهم المنشود.
مشيرين إلى أنهم كانوا ينتظرون من صالح أن يعلن إنسحابه من المجلس السياسي وحكومة صنعاء أو على الأقل التهديد بذلك مالم تستجب ميليشيا الحوثي لمطالب الشارع المتمثلة بتسليم المرتبات وحل اللجنة الثورية التي تقف عائقا أمام الوزراء.
من جهته قال أحد الحضور: كان ينبغي على صالح أن يعلن عن إعتصام مفتوح في ميدان السبعين كنوع من الضغط على الحوثيين لمراجعة حساباتهم، مستدركا: لكن يبدو أن المسلحين الحوثيين الذين طوقوا ميدان السبعين هم الذين أجبروا صالح على إلقاء ذلك الخطاب الهزيل.
مضيفا: أو لعلها واقعة محاولة الإغتيال التي تعرض لها عند خروجه من منزله واشتباك حراسته مع المسلحين الذين جاءت لهم أطقم حوثية لتخفيهم بطريقة تؤكد أنهم صاروا رقما عسكريا لا يستهان به.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
