- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أفاد المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد في إحاطته لمجلس الأمن قدمها مساء الجمعة، أنه يسعى لتسليم ميناء الحديدة للجنة محايدة "تعمل على الحد من تهريب السلاح وتسهيل تدفق الاغاثة والاستفادة من عائداته لدفع الرواتب".
وقال المبعوث إنه وجه دعوة للحوثيين وصالح للإجتماع في أي بلد لمناقشة رسالتهم بشأن البناء على مخرجات مشاورات الكويت "ودعاهم للحضور في أقرب وقت ممكن وعدم التأخر أكثر".
وحث المبعوت الأممي من وصفهم أطراف النزاع على "الموافقة على إجراءات ترمي إلى الحفاظ على مؤسسات الدولة وتامين الإغاثة الإنسانية ودفع الرواتب".
وقال ولد الشيخ إن تزايد الهجمات على السفن في المخا دليل على تزايد الخطر على الملاحة المائية في البحر الأحمر وأضاف "كلما طال أمد الصراع ازدادت مخاطر تنامي الجماعات المسلحة".
وأطلع المبعوث الأممي المجلس على الوضع الصحفي المتردي في اليمن، مشيراً إلى أن الأزمة الإنسانية في تعز تجاوزت كافة الحدود.
وطالب ولد الشيخ كافة الأطراف بفتح المنافذ لتدفق المساعدات الإنسانية"، مؤكداً أن أطراف النزاع تفوت فرصاً كثيرة "والبعض يريد الاستفادة الشخصية من الانشقاق الداخلي". حسب قوله.
وأوضح أن هناك إجماعاً إقليمياً على ضرورة التوصل لحل سياسي للأزمة في اليمن. ودعا إلى "تحييد المسار الإنساني في اليمن عن النزاع السياسي".
ولفت الى تقديمه مقترحات لهادي قوبلت بارتياح ودعم كثير من الدول التي تم زيارتها.
وأوضح أن الامم المتحدة تعمل على اعادة فتح مطار صنعاء الدولي حتى يتمكن الجرحى من السفر وتحسين وضع المواطن".
وجاء في كلمته: إنّ من يريدُ السّلامَ يخلقُ الحُلول ولا يُفتّش عن المُبرِرات ولا أُخفي عليكم أنّ هناكَ العديدَ مِن تُجّارِ الحُروب في اليمن الذين لا يُريدون السّلام. فلنتابع العملَ مع الفُرقاء اليمنيين والمنظماتِ الحقوقية والمجتمعِ المدني حتّى نتوصلَ إلى تغليبِ لُغة السّلام والتوصّل إلى اتّفاقٍ سياسي يُعيدُ الأمنَ للبلاد والاستقرار إلى الشعبِ اليمني الذي لا يستحقّ أقلَ مِن ذلك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

