- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أقر الرئيس السابق علي صالح شريك الحوثيين في الانقلاب بسقوط معسكر خالد بن الوليد بيد الشرعية على الساحل الغربي ..
وظهر صالح متنكرا بثوب حقوقي في كلمة له تضمنت تحريضا عنصرية ضد المواليين للشرعية زاعما بان ممارسات لا إنسانية وغير أخلاقية تعرضت لها القوات الموالية له.
ودعا صالح الى الاقتصاص ممن وصفهم بالقتلة والساعيين الى تمزيق الوطن وتجزئته.
وفي سياق تحريضه المناطقي.. اعتبر صالح ماجرى في معسكر خالد كان انتقاما للقوى التي فشلت في حرب 1994م التي شنها نظامه على محافظات الجنوب.
وقال ان المهزومين في 94 يحاولون الآن إعادة الكرّة بدفع وتخطيط وتمويل من أسيادهم الذين موّلوهم في عام 1994م، كون تلك الهزيمة النكراء لازالت عالقة في أذهانهم وساكنة في نفوسهم، مصحوبة بالحقد الدفين الذي يحملونه .
وهاجم صالح خصومه واتهم بمحاولة بيع الوطن بثمن بخس لإشباع نهمهم وحبهم للمال والسلطة..
ودعا الى تشمير السواعد وشحذوا الهمم وشد العزائم لمواجهة المشروع الإنفصالي التآمري على الوطن، سواءً من خلال توحيد الجبهة الداخلية وتعزيز جبهات الصد والتصدّي لمن وصفهم بالمرتزقة والغزاة والعملاء..
وزعم صالح إن المخاطر الماثلة والمحدقة بالوطن وبوحدته وسيادته وإستقلاله ونظامه الجمهوري الشوروي الديمقراطي.
ووصف انتصارات القوات الحكومية بأنها إصرار على تعميق الجراح وزرع الثأرات بين اليمنيين سيظل يعاني منها الوطن مئات السينين، لأنها ثأرات عنيفة ستأكل الأخضر واليابس، وستحوّل حياة اليمنيين إلى جحيم.
وتوعد بأن قبائل حمير ومذحج وكنده وذي يزن لن تفرّط في السيادة والإستقلال والنظام الجمهوري والوحدة..وستلقن قيادة القابلين بالإنبطاح للأجنبي دروسا قاسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

