- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات

اقدم مسلحون قبليون، فجر الخميس، على منع انتشار قوات تابعة للجيش الوطني، في منطقة "جردان"، بمحافظة شبوة، شرقي اليمن، لتأمين أنبوب الغاز. ونقل المشهد اليمني عن مصدر محلي قوله أن توتراً كبيراً شاب المنطقة إثر استقدام الحكومة الشرعية لقوات في الجيش وذلك بغرض حماية أنبوب الغاز، خاصة وأن المسلحين القبليين كانوا الموكلين بهذه المهمة، مشيراً بأن القوات الحكومية لا تزال حتى ظهر الخميس غير قادرة على الانتشار في المنطقة. من جهتها أشارت وكالة الأناضول الى أن مقاتلات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، قنابل ضوئية وفتحت حاجز الصوت، في المنطقة دعماً للقوات الحكومية. وكانت شركة توتال قد اشترطت تأمين الأنبوب لإعادة ضخ الغاز، وانتشر الجيش اليمني بناءً على أوامر عسكرية، لكن المسلحين القبليين رفضوا تلك الخطوة. وبحسب المصدر فإن المسلحين يرون أنهم "الأولى بحماية أنبوب الغاز القادم من حقل صافر في محافظة مأرب، والذي ما يزال ضخ الغاز فيه متوقفاً"، مشيراً بأن إصرارهم على رفض تواجد أي قوات أخرى لتولي المهمة عائد لكونهم يتقاضون مقابل مالية لقاء حماية وتأمين الأنبوب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
