- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
منع مسلحون قبليون، فجر اليوم الخميس، انتشار قوات الحكومة الشرعية بمديرية جردان بمحافظة شبوة، جنوب شرقي اليمن، لتأمين أنبوب الغاز.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أطلقت فيه مقاتﻼت التحالف العربي، الذي تقوده السعودية، قنابل ضوئية وفتحت حاجز الصوت، دعماً للقوات الحكومية.
ونقلت وكالة "اﻷناضول"، عن مصدر في القبائل، مُفضّﻼً عدم الكشف عن هويته، ﻻعتبارات أمنية، قوله إن المنطقة تشهد توتراً متصاعداً، في ظل منع المسلحين القبليين، القوات الحكومية من اﻻنتشار في المنطقة، حتى ظهر اليوم الخميس.
وأوضح، أن القوات العسكرية الحكومية حاولت اﻻنتشار في المنطقة، دون إخطار مسلحي القبائل، الذين كانوا يقومون بمهام تأمين اﻷنبوب النفطي، ﻻ سيما مؤخراً، مع تزايد الهجمات التي يشنها مجهولون على أنابيب النفط والغاز.
وأشار إلى أن المسلحين يرون أنهم “اﻷولى بحماية أنبوب الغاز القادم من حقل صافر في محافظة مأرب، والذي ﻻ يزال ضخ الغاز فيه متوقفاً”. مضيفا أن “القبائل تحصل على أجور مقابل حماية اﻷنبوب، وهم بذلك ﻻ يريدون التفريط في ذلك المورد المالي المهم، خاصة بعد اعتزام شركة توتال الفرنسية إعادة ضخ الغاز”.
وقال، إن “توتال اشترطت تأمين اﻷنبوب ﻹعادة ضخ الغاز، وانتشر الجيش اليمني بناءً على أوامر عسكرية، لكن المسلحين القبليين رفضوا لتلك الخطوة”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

