- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “إننا عازمون على إنهاء كافة الفعاليات التي يقوم بها الكيان الموازي في جميع مؤسسات الدولة بما فيها جامعاتنا، وذلك من أجل مصلحة دولتنا وشعبنا، وما دمت حياً سأواصل مكافحة هذا الكيان”.
وأضاف أردوغان في خطابه، اليوم الأربعاء، بحفل افتتاح أقسام جديدة في جامعة يلدرم بايزيد في العاصمة أنقرة :إن الـ “بي كا كا” و”الاتحاد الديمقراطي” لا يختلفان عن بعضهما، وهدفهما إنشاء دولة شمالي سوريا، ولهذا لا يمكن لتركيا النظر للأمر بإيجابية”
وتساءل الرئيس التركي عن دوافع المرأة التي قامت بتفجير نفسها أمس في منطقة السلطان أحمد بمدينة إسطنبول مساء أمس، قائلاً “كيف نشأت هذه المرأة؟ ومن أي مشرب استقت أفكارها؟ وما الذي حققته بقتل كنان (الشرطي الذي استشهد بالتفجير الإرهابي)، أفعلت هذا لمنع السياح من زيارة منطقة السلطان أحمد، التي تعد من أهم الوجهات السياحية في تركيا؟، أم تريد أن تثبت أنَّ هذه المنطقة لا تتمتع بالأمن والأمان؟”
تجدر الإشارة إلى أنَّ تفجيراً انتحارياً نفذته امرأة، استهدف أمس الثلاثاء فرع الشرطة السياحية التابعة لمديرية أمن إسطنبول في منطقة السلطان أحمد التاريخية، وأكد رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو في تصريحاته عقب الحادث، وجود ثلاث قنابل بحوزة منفذة الهجوم انفجرت إحداها، فيما ابطلت قوى الأمن مفعول القنبلتين الأخريين.
يذكر أنَّ الحكومة التركية تصف جماعة “فتح الله غولن”، المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية بـ”الكيان الموازي”، وتتهم جماعته بالتغلغل داخل سلكي القضاء والشرطة وقيام عناصر تابعة للجماعة باستغلال منصبها بالتنصت غير المشروع على المواطنين، والوقوف وراء حملة الاعتقالات التي شهدتها تركيا في 17 ديسمبر/ كانون الأول 2013، بدعوى مكافحة الفساد، والتي طالت أبناء عدد من الوزراء، ورجال الأعمال، ومدير أحد البنوك الحكومية، كما تتهمها بالوقوف وراء عمليات تنصت غير قانونية، وفبركة تسجيلات صوتية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


