- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

استنكر القيادي المؤتمري المقرب من علي عبدالله صالح، الدكتور عادل الشجاع، استمرار حزبه في توفير الغطاء لممارسات الحوثيين ضد الشعب اليمني وفسادهم المستمر.
وقال الشجاع في سلسلة منشورات له على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: يبدو أن المؤتمر أصيب بفقدان الذاكرة حين ذهب إلى التحالف مع الحوثيين، مضيفاً أن المؤتمر دفع بكل ثقله لتشكيل «حكومة الإنقاذ»، في إشارة إلى حكومة الانقلاب، والتي لم تنقذ سوى الحوثيين الذين يعتقلون الناس من خلال مؤسسة الداخلية ليصبح حزبنا غطاء لكل الممارسات السيئة في حق المواطن اليمني.
وانتقد الشجاع المحيطين برئيس المؤتمر قائلاً: «على ما يبدو أن المحيطين برئيس المؤتمر قد جفت رؤوسهم عن التفكير، أو أنهم أصبحوا غير قادرين على اتخاذ القرارات الشجاعة»، مطالباً بضرورة فض التحالف مع الحوثي.
ورأى أن المؤتمر بحاجة إلى الابتعاد قليلا عن الحوثيين لينجز مشروع المصالحة الوطنية من منطلق الحقيقة والعدل والإنصاف والحرية، داعيا إلى التفكير في خطوات تؤسس للثقة وتبدأ من فتح المنافذ في تعز بطريقة شجاعة وتؤسس لوقف الحرب.
واعتبر أن أكبر تحد أمام حزبه هو السلام، لافتاً إلى أن الحوثيين لا يريدون للحرب أن تتوقف، مؤكدا أن الكراهية لا تعالج بالكراهية، وإنما باستخدام لغة الصفح والتسامح بدلا من الحقد والانتقام.
واتهم القيادي الموالي لصالح زعيم المتمردين الحوثيين بالوقوف وراء الجرائم والاعتقالات ضد الشعب اليمني والتلاعب بالذاكرة، قائلاً: إن عبدالملك الحوثي لا يدرك أن التلاعب بالذاكرة سيجعلها تنشط عند الضحايا، فالذي يرى ابنه أو أخاه أو أباه يساق إلى السجن، سيتذكر خصمه جيدا والجرائم لا تسقط بالتقادم، وكل من ارتكب جرما فسيجد نفسه أمام القصاص، مطالبا إياه بالكف عن الأكاذيب والنظر إلى الجرائم التي يرتكبها أتباعه والتي تخلد الكراهية لمئات السنين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
