- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟

تكابد ظروف الحياة القاسية مع خمسة من ابناءها الايتام، بعد وفاة والدهم عائلهم الوحيد.
تتحدث ام شاجع بأسى وحزن عن ما آلت اليه ظروفها وابناءها الايتام في ظل الظروف المعيشية الصعبة، وعدم وجود أي دخل يوفر لهم احتياجاتهم الاساسية ومتطلباتهم الضرورية".
وتضيف:" انها وبعد وفاة زوجها منذ بضعة سنوات كابدت الحياة وكافحت لتوفير احتياجات ايتامها الصغار من ملبس ومطعم ومشرب وايجار بيت، فضلاً عن مكافحتها في سبيل تعليمهم، حيث تعمل في مجال تطريز الملابس النسائية، الا ان انقطاع الكهرباء بشكل دائم جعلها عاجزةً عن ذلك".
تسكن ام شاجع مع خمسة من ابناءها الايتام( ثلاثة اولاد، وبنتين) في منزل ضيق، مكون من غرفتين صغيرتين يكتظ فيها ثمانية افراد، ما ضاعف من معاناتها وابناءها، وراكم من همومها واحزانها.
وما يقض من مضجعها ويزيد من آلامها وابناءها الايتام كما تقول:" احتياجها وايتامها للاشياء المعيشية الاساسية والضرورية، من ايجار منزل ومطعم ومشرب وملبس، مضيفةً: العيد قادم واولادي يطالبوني بكسوة وليس لدي شيء".
ام شاجع وهي تتحدث بأسى وألم تدعوا الله سبحانه وبهذه الليالي المباركة لمن سيخفف عنها همومها ويساعدها في رفع كاهل الحياة الصعبة التي اثقلتها وايتامها، ويرسم البسمة على وجوهم".
لمساعدة ام شاجع الاتصال على الرقم( 774140162 )..
وللاطلاع اكثر على وضعهم المعيشي الصعب، زيارتهم الى منزلهم الكائن في شميلة جولة الخفجي شارع خولان العاصمة صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
