- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

نشر وزير الثقافة الاسبق خالد الرويشان صورة لميدان التحرير في منتصف الستينات
ويظهر في الصورة ميدان التحرير وجبل النهدين قبل ان تمسه اي يد او يتمركز عليه احد حسب قول الرويشان
نص ما كتبة خالد الرويشان على صفحته بالفيس بوك :
"ميدان التحرير بصنعاء في عهد الرئيس السلال منتصف ستينيات القرن الماضي على الأرجح
لا وجود لشارع الشرطة
فقط فندق المخا وهو آخر مبنى على اليمين وبعده وعلى اليسار بدت مقبرة خزيمة جاثمة قبل تسويرها
كان فندق المخا حينها الفندق الوحيد لاستقبال ضيوف اليمن
قريةالصافية تبدو واضحة قبل أن يتصل بها تمدّد المدينة
يبرز خلف قرية الصافية جبل النهدين قبل أن تمسّه يدٌ أو يتمركز على حلْمَتَي ذروته أحد!
كان جبل النهدين جميلا وكأنه هرمان! فيما بعد وفي الثمانينيات تم بتر حلْمتيه وتسوية ذروتيه بالدكّاكات!
ما حيّرني هو عدم وجود تقاطع شارع الزبيري
وحيّرتني كذلك موديلات السيارات التي بدت ثمانينية! ..أي اكثر حداثة من الستينيات
لاحِظ النظافة وتشجير الجُزُر وتنظيم فرزة السيارات وجوارها فرزة الموتوسيكلات!"
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
