- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
نشر وزير الثقافة الاسبق خالد الرويشان صورة لميدان التحرير في منتصف الستينات
ويظهر في الصورة ميدان التحرير وجبل النهدين قبل ان تمسه اي يد او يتمركز عليه احد حسب قول الرويشان
نص ما كتبة خالد الرويشان على صفحته بالفيس بوك :
"ميدان التحرير بصنعاء في عهد الرئيس السلال منتصف ستينيات القرن الماضي على الأرجح
لا وجود لشارع الشرطة
فقط فندق المخا وهو آخر مبنى على اليمين وبعده وعلى اليسار بدت مقبرة خزيمة جاثمة قبل تسويرها
كان فندق المخا حينها الفندق الوحيد لاستقبال ضيوف اليمن
قريةالصافية تبدو واضحة قبل أن يتصل بها تمدّد المدينة
يبرز خلف قرية الصافية جبل النهدين قبل أن تمسّه يدٌ أو يتمركز على حلْمَتَي ذروته أحد!
كان جبل النهدين جميلا وكأنه هرمان! فيما بعد وفي الثمانينيات تم بتر حلْمتيه وتسوية ذروتيه بالدكّاكات!
ما حيّرني هو عدم وجود تقاطع شارع الزبيري
وحيّرتني كذلك موديلات السيارات التي بدت ثمانينية! ..أي اكثر حداثة من الستينيات
لاحِظ النظافة وتشجير الجُزُر وتنظيم فرزة السيارات وجوارها فرزة الموتوسيكلات!"
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

