- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
وصلت حاملة الطائرات الأمريكية “يو أس أس جورج بوش” إلى مياه الخليج، حيث ينتظر أن تبدأ قريباً عملياتها العسكرية، عن بُعد، في جولة الحرب ضد تنظيم داعش في سوريا والعراق، وهي الجولة التي يريدها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن “تظهر نتائجها الملموسة سريعاً”.
جاء ذلك في تقرير نشره اليوم الثلاثاء، موقع ديلي بيست الإخباري الأمريكي، أكد فيه أن هذه البارجة تبلغ مساحة سطحها 183 ألف متر مربع.
ويقول التقرير، إن البارجة جورج بوش، هي التي أدارت طواقمها الاستخبارية والصاروخية، عملية قصف مطار الشعيرات السوري، الذي أمر الرئيس ترامب بضربه بصواريخ توما هوك، رداً على ما قيل إنه استخدام الرئاسة السورية لأسلحة كيماوية في قصف بلدة خان شيخون.
ويشير الادميرال وايتسل، إلى أن إجمالي الطلعات الجوية التي أنطلقت من الحاملة “جورج بوش” منذ بداية رحلتها في فبراير، بلغ 387 طلعة جوية، وشملت استخدام 915 سلاحاً.
ويعرض التقرير، أن إجمالي القوة البشرية العاملة على “جورج بوش” يبلغ 4800 شخص يتوزعون على مختلف الوحدات، كما أن وجود هذه الطواقم يستدعي تجهيز 18 ألف وجبة أكل يوميا، يجري تقديمها في أربع قاعات كافتيريا ضخمة.
وكانت حاملة الطائرات جورج بوش، قد غادرت ميناء نورفلك بفرجينيا في اليوم التالي لحفل تنصيب الرئيس ترامب، متوجهة الى شرق المتوسط ومن ثم الى مياه الخليج العربي، لتشارك في الحرب على تنظيم داعش الذي يتمركز حالياً في ثلاثة مواقع رئيسية هي الرقة والموصل وحلب، بحسب قائد المجموعة الضاربة الثانية على البارجة، الأدميرال كينيت وايتسل.
تجدر الإشارة إلى أن حاملة الطائرات هذه، سبق لها وأن شاركت العام 2014 في الحرب الأفغانية، كما أنها عبرت في طريقها هذه المرة الى الخليج باب المندب ومضيق هرمز، حيث كانت القطع البحرية الإيرانية تستعرض قدرتها على التحرش، “لكن بحرص شديد واضح على عدم تجاوز الخطوط الحمراء”، بحسب قول الكابتن وليام مينتغون، قائد عام البارجة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

