- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

فازت الكاتبة بشرى المقطري بجائزة “حسين العودات للصحافة العربية”، مناصفة مع الكاتب السوري ماهر مسعود، في دورتها الأولى وقيمتها عشرة آلاف دولار.
والجائزة مخصصة للمقال الصحافي، للصحافيين الشباب تحت سن الأربعين في المنطقة العربية، ويتبناها مركز “حرمون” للدراسات المعاصرة.
والمقطري كاتبة صحافية وروائية وناشطة سياسية يمنية، حائزة على العديد من الجوائز المحلية والعالمية، وهي عضو في اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني.
وقال المركز إن “مقال المقطري الذي حمل عنوان العنف وثقافة الاختلاف في المجتمعات العربية، تميز بعمق المعرفة بالموضوع، ووضوح فكرتها ومنهجها المتماسك وأسلوبها الموجز والوافي في آن، فيما حمل مقال الكاتب السوري ماهر مسعود عنوان حزب الله والنموذج السوري”.
وتضمنت المسابقة 3 محاور رئيسة، هي ثقافة الاختلاف واحترام الرأي الآخر، والمرأة السورية، وحزب الله ودوره في الأزمة السورية.
ويصل قيمة الجائزة إلى عشرة آلاف دولا أمريكي، إضافة شهادة التقدير ودرع الجائزة.
وكانت الكاتبة حصلت في العام 2013 على جائزة دولية لدفاعها عن حقوق النساء في اليمن.
وحسين العودات كاتب وصحفي سوري، مجاز في الجغرافيا واللغة الفرنسية وحائز على دبلوم في الصحافة. وكان مستشار رئيس الوزراء لشؤون الثقافة والصحافة في سوريا، وتولى إدارة وكالة الأنباء السورية ودار الأهالي للنشر.
وأعد العودات عشرات الدراسات حول شؤون الإعلام والثقافة في البلدان العربية، من مؤلفاته “الموت في الديانات الشرقية” و”وثائق فلسطين”و “العرب النصارى”، و”المرأة العربية في الدين والمجتمع”.
وأفاد المركز بأنه تقدم للمشاركة في المسابقة صحافيون شباب من سبعة بلدان عربية، وكانت هيئة الجائزة اشترطت على المشاركين تقديم مقال رئيس جديد مخصص للمسابقة، وله 75% من العلامة الكلية، وثلاثة مقالات منشورة حديثًا، ولها 25% من العلامة الكلية.
وكان مقررًا أن يتم الإعلان عن اسم الفائز في الـ 7 من نيسان/ أبريل 2017، ذكرى رحيل الكاتب والمفكر السوري حسين العودات، إضافة إلى إعلان أسماء العشرة الأوائل وفقًا لترتيب علاماتهم، لكن تأخيرًا حصل بحكم تمديد الموعد النهائي لتلقي المشاركات.
وستُسلم الجائزة للفائزين خلال شهرين على الأكثر من تاريخ الإعلان عن الفائزين، وستُنشر الأعمال العشرة الأولى في وسائل إعلام مركز حرمون للدراسات المعاصرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
