- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

فازت الكاتبة بشرى المقطري بجائزة “حسين العودات للصحافة العربية”، مناصفة مع الكاتب السوري ماهر مسعود، في دورتها الأولى وقيمتها عشرة آلاف دولار.
والجائزة مخصصة للمقال الصحافي، للصحافيين الشباب تحت سن الأربعين في المنطقة العربية، ويتبناها مركز “حرمون” للدراسات المعاصرة.
والمقطري كاتبة صحافية وروائية وناشطة سياسية يمنية، حائزة على العديد من الجوائز المحلية والعالمية، وهي عضو في اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني.
وقال المركز إن “مقال المقطري الذي حمل عنوان العنف وثقافة الاختلاف في المجتمعات العربية، تميز بعمق المعرفة بالموضوع، ووضوح فكرتها ومنهجها المتماسك وأسلوبها الموجز والوافي في آن، فيما حمل مقال الكاتب السوري ماهر مسعود عنوان حزب الله والنموذج السوري”.
وتضمنت المسابقة 3 محاور رئيسة، هي ثقافة الاختلاف واحترام الرأي الآخر، والمرأة السورية، وحزب الله ودوره في الأزمة السورية.
ويصل قيمة الجائزة إلى عشرة آلاف دولا أمريكي، إضافة شهادة التقدير ودرع الجائزة.
وكانت الكاتبة حصلت في العام 2013 على جائزة دولية لدفاعها عن حقوق النساء في اليمن.
وحسين العودات كاتب وصحفي سوري، مجاز في الجغرافيا واللغة الفرنسية وحائز على دبلوم في الصحافة. وكان مستشار رئيس الوزراء لشؤون الثقافة والصحافة في سوريا، وتولى إدارة وكالة الأنباء السورية ودار الأهالي للنشر.
وأعد العودات عشرات الدراسات حول شؤون الإعلام والثقافة في البلدان العربية، من مؤلفاته “الموت في الديانات الشرقية” و”وثائق فلسطين”و “العرب النصارى”، و”المرأة العربية في الدين والمجتمع”.
وأفاد المركز بأنه تقدم للمشاركة في المسابقة صحافيون شباب من سبعة بلدان عربية، وكانت هيئة الجائزة اشترطت على المشاركين تقديم مقال رئيس جديد مخصص للمسابقة، وله 75% من العلامة الكلية، وثلاثة مقالات منشورة حديثًا، ولها 25% من العلامة الكلية.
وكان مقررًا أن يتم الإعلان عن اسم الفائز في الـ 7 من نيسان/ أبريل 2017، ذكرى رحيل الكاتب والمفكر السوري حسين العودات، إضافة إلى إعلان أسماء العشرة الأوائل وفقًا لترتيب علاماتهم، لكن تأخيرًا حصل بحكم تمديد الموعد النهائي لتلقي المشاركات.
وستُسلم الجائزة للفائزين خلال شهرين على الأكثر من تاريخ الإعلان عن الفائزين، وستُنشر الأعمال العشرة الأولى في وسائل إعلام مركز حرمون للدراسات المعاصرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
